سيسقط هذا الزيف
والقناع
يامن تصورت
أنك فزت
ببعض مني
تجرأت بكل العقد
الضارية فيك
من دونية المشاعر
والتشريد
ان تزحف على سفح
جبلي الاشم
وحصني
يوما سأقتص منك
واعيدك الى نقطة الصفر
ولتلعق خيباتك
وغرورك
وصلفك
وكبرياء زائفة
أضفيتها
على صورك
لن تختفي حقيقتك طويلا
يوما
ستعود
الى ماكنت عليه
يامن تستجدي
الم تعلم ان السماء
ناظرة اليك
تعلم مايدور
في خلدك
لعقت جدراني للوصول
فأين انت الآن
مازلت عند السفح
وتخيلاتك
لن تكون
كل الالوان
ستسقط
ويبدو الوجه الحقيقي منك
تصورت
ان كاسري
لا
سترى من القدر
اعاجيب
وتعلم
انك تجرأت
وتلصصت
واستلبت
مالايحق لي
مريض معتل انت
بفقر روحك
وضآلة قلبك
وعوز روحك
انتظر
وسأرى
أفاعيل العدل فيك
وتأت زاحفا
تستجدي عفوي
ويأتيني حقي
لو تعلم من انا ؟
يامدعي الكبرياء
أمصدق انت
اراجيفك واكاذيبك
وخيالاتك المعلولة
من انت
يازاحفا على رمال
ليست ارضك
تستجدي الدفئ والمأوى
وستكون حقيقتة مدوية
امام من تلملمهم حواليك
كحصن لك
وينهار بيت الرمال
وعد من حيث أتيت
لا مقام لك هنا
في ارض الاصالة
ارحل بوجهك القبيح
المستتر
خلف قناعك
الزائف
ياويلك من سقوط ورقة التوت عنك
وعوراتك
قد بدت
تسرق خفاءا قلوبا وارواحا
متصورا
انك قد فزت
لا والرب الجليل
بل انت الخاسر
لكل شئ
عد كما كنت
ولا ترينا وجهك
بقلم وهيبة سكر
والقناع
يامن تصورت
أنك فزت
ببعض مني
تجرأت بكل العقد
الضارية فيك
من دونية المشاعر
والتشريد
ان تزحف على سفح
جبلي الاشم
وحصني
يوما سأقتص منك
واعيدك الى نقطة الصفر
ولتلعق خيباتك
وغرورك
وصلفك
وكبرياء زائفة
أضفيتها
على صورك
لن تختفي حقيقتك طويلا
يوما
ستعود
الى ماكنت عليه
يامن تستجدي
الم تعلم ان السماء
ناظرة اليك
تعلم مايدور
في خلدك
لعقت جدراني للوصول
فأين انت الآن
مازلت عند السفح
وتخيلاتك
لن تكون
كل الالوان
ستسقط
ويبدو الوجه الحقيقي منك
تصورت
ان كاسري
لا
سترى من القدر
اعاجيب
وتعلم
انك تجرأت
وتلصصت
واستلبت
مالايحق لي
مريض معتل انت
بفقر روحك
وضآلة قلبك
وعوز روحك
انتظر
وسأرى
أفاعيل العدل فيك
وتأت زاحفا
تستجدي عفوي
ويأتيني حقي
لو تعلم من انا ؟
يامدعي الكبرياء
أمصدق انت
اراجيفك واكاذيبك
وخيالاتك المعلولة
من انت
يازاحفا على رمال
ليست ارضك
تستجدي الدفئ والمأوى
وستكون حقيقتة مدوية
امام من تلملمهم حواليك
كحصن لك
وينهار بيت الرمال
وعد من حيث أتيت
لا مقام لك هنا
في ارض الاصالة
ارحل بوجهك القبيح
المستتر
خلف قناعك
الزائف
ياويلك من سقوط ورقة التوت عنك
وعوراتك
قد بدت
تسرق خفاءا قلوبا وارواحا
متصورا
انك قد فزت
لا والرب الجليل
بل انت الخاسر
لكل شئ
عد كما كنت
ولا ترينا وجهك
بقلم وهيبة سكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق