أشتاقُ اليّكِ ملوّعةُ القلب
أشتقت الى رؤياكِ
تكتحلُ بكِ عينايّ
الى طوافٍ حولكِ
الى مسْعاَكِ
الي ملتزمٍ
ذرفتُ الدمعَ أدعوُ
للعالمينَ
الي عودٍ ومسكٌ وعنبرْ
أشمُ عبيرهُ حينْ ذكراكِ
وذكري ارتجافيّ لأول نظرةٍ
تكحلت
عيونيّ حين مرآكِ
ا كلْ دربٍ مشيتهُ
لامستْ خطواتيّ
والحجرُ الأسعد
تحيةٌ من قلبيّ وتهليلاً
ومازالَ في سمعي وفي عيوني
أناسٌ رأيتهمُ وسمعتهمٌ
دعائهمُ في أوصالي
الى زمزمُ أعبُ عباً
أملأُ الأضلعاَ
والي المدينةُ يطيرُ قلبيَّ
ملوعاً هائما
الى حبيبٍ وقبة خضراء
الى روضةٍ صليتُ فيها
كان فيهما شفاءيّ
ياربيّ ومولايّ
هل تأذنْ
هل تأذنْ
شوقي اليهما
يفتتُ كبدي وشريانيّ
ويزلزلُ كيّانيّ
هل تأذنْ ليّ مرة أخري من فيض كرمكَ
هل ألمس أستارَ الكعبةِ
أملأ صدريّ بعودها
هل تأذن بنظرةٍ الى قبة خضراء
وروضة
وركعتانِ
وبالبقيعِ
يكونُ ترابيّ
مولايّ هل تأذنْ ؟
أشتقت الى رؤياكِ
تكتحلُ بكِ عينايّ
الى طوافٍ حولكِ
الى مسْعاَكِ
الي ملتزمٍ
ذرفتُ الدمعَ أدعوُ
للعالمينَ
الي عودٍ ومسكٌ وعنبرْ
أشمُ عبيرهُ حينْ ذكراكِ
وذكري ارتجافيّ لأول نظرةٍ
تكحلت
عيونيّ حين مرآكِ
ا كلْ دربٍ مشيتهُ
لامستْ خطواتيّ
والحجرُ الأسعد
تحيةٌ من قلبيّ وتهليلاً
ومازالَ في سمعي وفي عيوني
أناسٌ رأيتهمُ وسمعتهمٌ
دعائهمُ في أوصالي
الى زمزمُ أعبُ عباً
أملأُ الأضلعاَ
والي المدينةُ يطيرُ قلبيَّ
ملوعاً هائما
الى حبيبٍ وقبة خضراء
الى روضةٍ صليتُ فيها
كان فيهما شفاءيّ
ياربيّ ومولايّ
هل تأذنْ
هل تأذنْ
شوقي اليهما
يفتتُ كبدي وشريانيّ
ويزلزلُ كيّانيّ
هل تأذنْ ليّ مرة أخري من فيض كرمكَ
هل ألمس أستارَ الكعبةِ
أملأ صدريّ بعودها
هل تأذن بنظرةٍ الى قبة خضراء
وروضة
وركعتانِ
وبالبقيعِ
يكونُ ترابيّ
مولايّ هل تأذنْ ؟
//بقلم وهيبة سكر //
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق