ليتني مُلكّت لسان النواس والخيام
وإبن أبي ربيعة
ليتني مُلكت مثلهم القوافي والأشعار
ليتني عشت في ديار ليلي وقيس
أسمع أنات العاشقان
ليت لي القدرة علي قطف ورودا وزهورا من الكلمات
أغزلُ منها قصائدي وأشعاري
وهل لي من مترجمٍ للمعاني والأفكار
هل من وسيلة لذهاب حيرتي وألمي وقد جفاني وأسهدني وأرقتني الأيام والليالي
وجفاؤهُ ألجمَ منيَّ كلماتي والقوافي
وقد أعاد تصنيفي وتسميتي وأنساني قديم خصالي
وقد أذهب عني توحشي وتمردي وجنوني وبدائيتي
وهن من صميم خصالي
وطال اصطباري عليك عل الايام تأتي بك لتراني
وأوقفتني في مكاني وجردتني من أسلحتي وسهرت معك الليالي
أناجيك غائباً في حلٍ وترحال
أنا في عطشي الآن أستعذب العذاب في هواك
وكم تراودني أفكاري وجنوني الي عودتي الي سابق عهدي
وتمردي وعصياني
اسمح لي ياسيدي ودعني أقول لك في نهاية أمري معك يتضح لي
أنني أنا الرواية وقصيدة الشعر أنا والقارئ أنا
والمخرج والمؤدي أنا والمسرح أنا والمتفرجين أنا وحتي ستارة المسرح أنا
وأنني كنت أناجي طيفا بداخلي
أكتب له وعنه الحكايات والروايات والكلمات
وعشقي له من صنعي أنا وأنه لم يكن هو يوما بل أنا
لم يكن هو بل أنا
وإبن أبي ربيعة
ليتني مُلكت مثلهم القوافي والأشعار
ليتني عشت في ديار ليلي وقيس
أسمع أنات العاشقان
ليت لي القدرة علي قطف ورودا وزهورا من الكلمات
أغزلُ منها قصائدي وأشعاري
وهل لي من مترجمٍ للمعاني والأفكار
هل من وسيلة لذهاب حيرتي وألمي وقد جفاني وأسهدني وأرقتني الأيام والليالي
وجفاؤهُ ألجمَ منيَّ كلماتي والقوافي
وقد أعاد تصنيفي وتسميتي وأنساني قديم خصالي
وقد أذهب عني توحشي وتمردي وجنوني وبدائيتي
وهن من صميم خصالي
وطال اصطباري عليك عل الايام تأتي بك لتراني
وأوقفتني في مكاني وجردتني من أسلحتي وسهرت معك الليالي
أناجيك غائباً في حلٍ وترحال
أنا في عطشي الآن أستعذب العذاب في هواك
وكم تراودني أفكاري وجنوني الي عودتي الي سابق عهدي
وتمردي وعصياني
اسمح لي ياسيدي ودعني أقول لك في نهاية أمري معك يتضح لي
أنني أنا الرواية وقصيدة الشعر أنا والقارئ أنا
والمخرج والمؤدي أنا والمسرح أنا والمتفرجين أنا وحتي ستارة المسرح أنا
وأنني كنت أناجي طيفا بداخلي
أكتب له وعنه الحكايات والروايات والكلمات
وعشقي له من صنعي أنا وأنه لم يكن هو يوما بل أنا
لم يكن هو بل أنا
// بقلم وهيبة سكر //
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق