اختزلت فيك كل الرجال
وكل حب
وكل طارق لحصن قلبي
أغلقت الأبواب
بمازليج الحديد
لم يهزني وجد ولا عشق
آليت على نفسي
لاعشق ولاحب
بعد الذي كان ورحل
وترك القلب مغلقا
على صوره
كان ملهمي
إلى ان فتحت قلبي
واسلمته طواعية
وذاتي كل ذاتي
في شهامة الفرسان
الأوائل رأيته
ممطتيا جواده
شامحاً
علياء روحه
وقلبه
والروح منه
وابواب حصني
تفتحت لمرآه
وبكل تاريخي
وكتاباتي
وكلماتي
ملايين كلماتي
ورواياتي
وعشاقي وهم كثر
آلاف عشاقي
حولي
يغازلونني
وهم يعلمون
ان حصني مغلق بمتاريس
الا انت
أتيت في هدوء
وتعقل
تقربت
واقتنع العقل مني بك
وتدففت روحي
لقلبك الطفل
الحنون
وألمك الدفين
أخذني
من حصوني وتعقلي وثباتي
ذبت مهجة
وروحا
لهذا الألم
واحتياج الطفل فيك
الى الضمة
والاحتواء
فضممتك الى صدري
وقلبي
كطفلي
الكبير الصغير
فكنت صديقي
وملهمي
ومتكئ في ايام
حالكات مدلهمات
بعظائم االامور
والملمات
فاصبحت
نسمة ندية في هجيري
وارتكنت اليك
ركنا ركينا
اهدأ بجواره
استكين
فماذا بعد ؟
ياحب
بقلم وهيبة سكر
وكل حب
وكل طارق لحصن قلبي
أغلقت الأبواب
بمازليج الحديد
لم يهزني وجد ولا عشق
آليت على نفسي
لاعشق ولاحب
بعد الذي كان ورحل
وترك القلب مغلقا
على صوره
كان ملهمي
إلى ان فتحت قلبي
واسلمته طواعية
وذاتي كل ذاتي
في شهامة الفرسان
الأوائل رأيته
ممطتيا جواده
شامحاً
علياء روحه
وقلبه
والروح منه
وابواب حصني
تفتحت لمرآه
وبكل تاريخي
وكتاباتي
وكلماتي
ملايين كلماتي
ورواياتي
وعشاقي وهم كثر
آلاف عشاقي
حولي
يغازلونني
وهم يعلمون
ان حصني مغلق بمتاريس
الا انت
أتيت في هدوء
وتعقل
تقربت
واقتنع العقل مني بك
وتدففت روحي
لقلبك الطفل
الحنون
وألمك الدفين
أخذني
من حصوني وتعقلي وثباتي
ذبت مهجة
وروحا
لهذا الألم
واحتياج الطفل فيك
الى الضمة
والاحتواء
فضممتك الى صدري
وقلبي
كطفلي
الكبير الصغير
فكنت صديقي
وملهمي
ومتكئ في ايام
حالكات مدلهمات
بعظائم االامور
والملمات
فاصبحت
نسمة ندية في هجيري
وارتكنت اليك
ركنا ركينا
اهدأ بجواره
استكين
فماذا بعد ؟
ياحب
بقلم وهيبة سكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق