أأغادرك وأستكين؟
وحبك على أطراف
مجرتي ودماء
محبرتي ونطق
قلمي بالحرف
وورقي الملون
ونزار وأمومة
الكتب والدواوين
هل يضيع الحب
وقد احيّانا منه
تواءم انصهار
ذبت فيك لما قلت
أنت العمر والمدد
طفلتك الموعودة
الذائبة بالضلع
اللاهثة وراءك
في الحلم والتخيل
أرسم منك لوحاتي
من عينيك أقول
وأكتبك سحابة
وارسمك طائر
الوجد والفنيق
يعود للمدى من أبد
وزرقة الأفق وأنا
لم يتداولني منك
لك إنتمائي وقدري
أنت الذي يعشقني
وفيك همت الدهر
مازال حبك يراودني
سحر الحياة وبقاء خلد
من سحر اللما والشهد
تتناولني كأس معتقة
من خمر عيني تهيم
وعذب الكلم تُُسمعني
أنا هنا ذائبة فيك هناك
تغمرني زخات سحرك
تاتيني من قمة التجمد
منافي الروح مبتسرة
أراك بالروح ارقبك
وأهذي هذيان الجنون
بك أحيا وانتفض
أكتب من الوجود وجدا
لك رسائلي وانتشائي
وتظل انت الملهم
وايقونتي وفنائي
بقلم وهيبة سكر
وحبك على أطراف
مجرتي ودماء
محبرتي ونطق
قلمي بالحرف
وورقي الملون
ونزار وأمومة
الكتب والدواوين
هل يضيع الحب
وقد احيّانا منه
تواءم انصهار
ذبت فيك لما قلت
أنت العمر والمدد
طفلتك الموعودة
الذائبة بالضلع
اللاهثة وراءك
في الحلم والتخيل
أرسم منك لوحاتي
من عينيك أقول
وأكتبك سحابة
وارسمك طائر
الوجد والفنيق
يعود للمدى من أبد
وزرقة الأفق وأنا
لم يتداولني منك
لك إنتمائي وقدري
أنت الذي يعشقني
وفيك همت الدهر
مازال حبك يراودني
سحر الحياة وبقاء خلد
من سحر اللما والشهد
تتناولني كأس معتقة
من خمر عيني تهيم
وعذب الكلم تُُسمعني
أنا هنا ذائبة فيك هناك
تغمرني زخات سحرك
تاتيني من قمة التجمد
منافي الروح مبتسرة
أراك بالروح ارقبك
وأهذي هذيان الجنون
بك أحيا وانتفض
أكتب من الوجود وجدا
لك رسائلي وانتشائي
وتظل انت الملهم
وايقونتي وفنائي
بقلم وهيبة سكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق