كلي تناقضات
بل أتناقض
مع ذاتي
مابين الليل وفنونه
وعشقه وفجوره
وحبيبي وعشقي
والسكر والخمر
والحب
وأغاني الوجد
والرقص
وعطور وبخور
ويراقصني
ويسمعني الكلمات
والكروان يصاحبنا
يرتل
حين يسمع غنائنا
نضحك
نخترق الاكوان
الخرافية
والوان السماء
السرمدية
عشق الليل
طريق الهوى
وبراكين
ووديان
ومحيطات وبحور واموج
ونسمع رذاذ الموج
حين تتسابق الموجات
للوصول
ويصل الينا نسيمه
الليل لنا
الليل لي
الليل لحبيبي
ولي
آياتنا في العشق
أغاني الوجد
يهتز الكون يرتج
وعشقنا البادي
وعيونه وعيوني
وشعره وشعره
وانفاسي
وانفاسه
وقصة حبنا الخالدة
المسطرة على وجه التاريخ
وحين يأت الإذن
نذهب
إلى حانة الندمان العشاق
الطائفين
حول العرش
المسبحين
الذاهلين
حوله
صامتين
نرتل له
وتذوب مواجيدنا
مع الذائبين
العشق منه هو
هو
قذفه أزلاً
في قلبنا أنا وحبيبي
مذ كنا هنا
والعشق منه هو
وإليه يعود
أنا مابين عشقي
لحبيبي
وعشقي لحبيبي
هو هو
هو العشق ذاته
بل أنا عشق يسبح
في بحار العاشقين
يسبُح
مع المسبحين
ابن الفارض
والحلاج
والسهرودي
والنفري
وابن عربي
نتبادل كؤوس الهوى العلويّ
ولا نستفيق
حتى تشرق الشمس
فنعود
إلى تراب الأرض
يُذكرنا
أننا مازلنا هنا
انا وحبيبي
مع العاشقين
هنا وهناك
بقلم وهيبة سكر
بل أتناقض
مع ذاتي
مابين الليل وفنونه
وعشقه وفجوره
وحبيبي وعشقي
والسكر والخمر
والحب
وأغاني الوجد
والرقص
وعطور وبخور
ويراقصني
ويسمعني الكلمات
والكروان يصاحبنا
يرتل
حين يسمع غنائنا
نضحك
نخترق الاكوان
الخرافية
والوان السماء
السرمدية
عشق الليل
طريق الهوى
وبراكين
ووديان
ومحيطات وبحور واموج
ونسمع رذاذ الموج
حين تتسابق الموجات
للوصول
ويصل الينا نسيمه
الليل لنا
الليل لي
الليل لحبيبي
ولي
آياتنا في العشق
أغاني الوجد
يهتز الكون يرتج
وعشقنا البادي
وعيونه وعيوني
وشعره وشعره
وانفاسي
وانفاسه
وقصة حبنا الخالدة
المسطرة على وجه التاريخ
وحين يأت الإذن
نذهب
إلى حانة الندمان العشاق
الطائفين
حول العرش
المسبحين
الذاهلين
حوله
صامتين
نرتل له
وتذوب مواجيدنا
مع الذائبين
العشق منه هو
هو
قذفه أزلاً
في قلبنا أنا وحبيبي
مذ كنا هنا
والعشق منه هو
وإليه يعود
أنا مابين عشقي
لحبيبي
وعشقي لحبيبي
هو هو
هو العشق ذاته
بل أنا عشق يسبح
في بحار العاشقين
يسبُح
مع المسبحين
ابن الفارض
والحلاج
والسهرودي
والنفري
وابن عربي
نتبادل كؤوس الهوى العلويّ
ولا نستفيق
حتى تشرق الشمس
فنعود
إلى تراب الأرض
يُذكرنا
أننا مازلنا هنا
انا وحبيبي
مع العاشقين
هنا وهناك
بقلم وهيبة سكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق