يزداد الأفقُ اتساعاً
ويزدادُ البعدُ مساحاتٍ
أراضين وسماواتٍ وحنين
تقطعٌ للقلبِ اللاهثِ وراءَ الآجالِ
اشتياقاً وتلوعاً وكتبٌ وكتاباتٌ وأحرفٌ وألوان
آفاقاً لازورديةُ أرجوانيةُ المعانيَّ
واخضرَّت سحاباتٌ وعيونٍ كيف كانَ
عشقُ شلال أسود العيونِ مكتحل
وغراميَّ مشتعلٌ في تلونٍ مابينَ
أزرقُ السماءِ وسوادُ عيونهِ نغم
ياشديدَ الحضورِ لست غائباً
ففي النبض نبضكَ وصدرمحتواكَ
روحانِ إعتنقا أبداً كنتْ تقول
أأنتْ هُنا أم هناكَ بل أنت أنتْ
معتركُ الحياةِ لم يزل بيننا ياعشق
وعيوني في عيونكْ في مرآتي الصافية
تقولُ وتقول وتقول
من قال إنك عني غائباً
أنت في الحشا والفؤاد
متمكناً مقتحماً محتلا
مازال في الأمكان أن تأتيني هنا
فاختزل الأبعاد والغياب وتعال
تعال
ويزدادُ البعدُ مساحاتٍ
أراضين وسماواتٍ وحنين
تقطعٌ للقلبِ اللاهثِ وراءَ الآجالِ
اشتياقاً وتلوعاً وكتبٌ وكتاباتٌ وأحرفٌ وألوان
آفاقاً لازورديةُ أرجوانيةُ المعانيَّ
واخضرَّت سحاباتٌ وعيونٍ كيف كانَ
عشقُ شلال أسود العيونِ مكتحل
وغراميَّ مشتعلٌ في تلونٍ مابينَ
أزرقُ السماءِ وسوادُ عيونهِ نغم
ياشديدَ الحضورِ لست غائباً
ففي النبض نبضكَ وصدرمحتواكَ
روحانِ إعتنقا أبداً كنتْ تقول
أأنتْ هُنا أم هناكَ بل أنت أنتْ
معتركُ الحياةِ لم يزل بيننا ياعشق
وعيوني في عيونكْ في مرآتي الصافية
تقولُ وتقول وتقول
من قال إنك عني غائباً
أنت في الحشا والفؤاد
متمكناً مقتحماً محتلا
مازال في الأمكان أن تأتيني هنا
فاختزل الأبعاد والغياب وتعال
تعال
// بقلم وهيبة سكر //
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق