ويذوب نايُّ القلب بكاءاً ودماً
حسرةًٍعلي عمرٍٍ زوى
يئنُ أنين المتقطعِ الأوهمِ
علي نارٍ كان وصالهُ المتهدل
غنى غناءَ المتبتلِ المتولهِ
على ضفافِ الحبيبِ كان مكوثهُ
دهراً ينادي عشيقاً أصمٍ أبكمٍ
نادى ومافي الحيِّ بمسمعٍ لأصمِ
بكى نواحاً علي شطط الهوى وشطحه
علْ الجذعِ الاول يرومُ الغناء المتبرمِ
أسمعَ أنينهُ غادٍ وعادِ لكنَ الحبيبِ
بالصمتِ عيُ هوْ معرضِ يوماً يأت له متلهفِ
على الهوى واللحنِ والعشقِ النازفِ كانَ
كم غنى هواكم ألحان الهوى المستوحش
فراق التقطع المغدور به
هوايا يانايِ قاتلي
إصرخ طويلاً إبك أسمع من في الجبال
أصم القلب عن حبيبهُ أقام سداً عنهُ حائل
حسرةًٍعلي عمرٍٍ زوى
يئنُ أنين المتقطعِ الأوهمِ
علي نارٍ كان وصالهُ المتهدل
غنى غناءَ المتبتلِ المتولهِ
على ضفافِ الحبيبِ كان مكوثهُ
دهراً ينادي عشيقاً أصمٍ أبكمٍ
نادى ومافي الحيِّ بمسمعٍ لأصمِ
بكى نواحاً علي شطط الهوى وشطحه
علْ الجذعِ الاول يرومُ الغناء المتبرمِ
أسمعَ أنينهُ غادٍ وعادِ لكنَ الحبيبِ
بالصمتِ عيُ هوْ معرضِ يوماً يأت له متلهفِ
على الهوى واللحنِ والعشقِ النازفِ كانَ
كم غنى هواكم ألحان الهوى المستوحش
فراق التقطع المغدور به
هوايا يانايِ قاتلي
إصرخ طويلاً إبك أسمع من في الجبال
أصم القلب عن حبيبهُ أقام سداً عنهُ حائل
// وهيبة سكر //
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق