وماكان منهُ الاّ غيرةٌ وقتلُ
في الفؤادِ خزائنٌ مالم يتمَ
من قُبلٍ
في الفؤادِ خزائنٌ مالم يتمَ
من قُبلٍ
تدفقت بلاّ حدٍ وبها لمْ ولها ولهاً
يلتفتِ
وتبّدل منهُ التمثالُ ومنهُ تلعثم النطقُ
فوهاتُ نارٌ من حممٍ مندفعةٌ تحرقُ
شيطانةُ تدلتْ في وجودنا
فتحولْ منّا سحرُ العوالمِ
وتشوهت منّا صوُرنا في الفؤاديّن العاشقيّن
جنونهُ أصابَ الكونُ كونُنا بغائرً للجرحِ
خبلٌ هيَّ كانت لهُ
فشطَّ منهُ
العقلُ
كان وعنهُ أغوصُ في أعماقيّ
فلا أجدُ
// بقلم وهيبة سكر //
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق