بعد طول السفرِ ...العجيبُ
بين عالمٌ ليس ليَّ فيه شأنٌ
أعودُ...كيفما.. أعود ...
إلى عالمي... وكوني...أأوبُ..
لم تصح الأرض... يوماً
للوجودِ
أحطُ الرحالِ... المجهدة...العطشى
اهترئت ...الأقدام...في رمالِ الكثيب
في البيد
ترحالٌ وهرولة.... وانتظار....
للمداِد في أحباري ..الظامئةِ
إضطرار..
آن للظعينةِ المرتحلةِ.. دوما...
بالروحِ المضناة ِ..من عطشٍ..
أن تؤوب..
في ظلال الأفقِ.. اللازورديّ
تنشدُ المكانُ والزمنُ والمكين..
ومن وعثاءِ السفرِ ....
تستفيق ...
سفري الطويلُ.. وترحالي
بين أقداري ..وشجن الحبِ..
والحنين..
الآن أعودُ ..إليَّ ...أعودُ...
وراء ظهري في الماضي
تلالُ أوراقي ....وأحباري
وكتبٌ لم تقرؤ ....بعد ..
وكتابي الخبئٌ ....في صدري
آن له للنورِ ....خروج ...
الشاعرة وهيبة سكر
بين عالمٌ ليس ليَّ فيه شأنٌ
أعودُ...كيفما.. أعود ...
إلى عالمي... وكوني...أأوبُ..
لم تصح الأرض... يوماً
للوجودِ
أحطُ الرحالِ... المجهدة...العطشى
اهترئت ...الأقدام...في رمالِ الكثيب
في البيد
ترحالٌ وهرولة.... وانتظار....
للمداِد في أحباري ..الظامئةِ
إضطرار..
آن للظعينةِ المرتحلةِ.. دوما...
بالروحِ المضناة ِ..من عطشٍ..
أن تؤوب..
في ظلال الأفقِ.. اللازورديّ
تنشدُ المكانُ والزمنُ والمكين..
ومن وعثاءِ السفرِ ....
تستفيق ...
سفري الطويلُ.. وترحالي
بين أقداري ..وشجن الحبِ..
والحنين..
الآن أعودُ ..إليَّ ...أعودُ...
وراء ظهري في الماضي
تلالُ أوراقي ....وأحباري
وكتبٌ لم تقرؤ ....بعد ..
وكتابي الخبئٌ ....في صدري
آن له للنورِ ....خروج ...
الشاعرة وهيبة سكر