ناديتني
عبر آفاق
الزمن
تتوالى
لبيّت النداء
ورحتُ أبحث
عن طيفاً
بين الروح
وبينه إشارة
لم أك وحدي
كان معي
مذ أدركت
الحياة
طفت أنظر
في العيون
ربما أراه
ويظل النداء
سبيكة الزمن
العتيقة
كنتَ حولي
ورائي
أمامي
تُراقبني
عبرالمدى
كم تيقنت
أنك معي
ملاكي
تحرسني
فارس
وجواده
ينظر إلي
من هناك
مبتسماً
ويقول
إنتظريني
آت إليك
حبيبتي
كنت أعلم
أن وقت
ظهورنا
قد آن أوانه
بعد طول
أمد اللقاء
مددت يدك
قلت ليَّ
تمسكي بي
طفلتي
منك
لاتفلتيني
عابر أنا
إليك
كتب التاريخ
مخترقاً
مسافراً
لك آتيا
ويدي الصغيرة
تمكنت
واعتصمت
بك
وفي حضنك
إرتميت
وعدت
إليَّ إليك
ياوطني
فاحتويني
وانهلني عبيرا
في صدرك
ومددا
لاتعيدني
إليَّ
لما تعثّر
القلب مني
تلقفته
بيدك
معتمدي
معتصمي
وتذوب
آلاف
ويُختزل
الوقت
كأن لم يك
يوما غياب
معجزة ٍ
لما سمعت أنت
ندائي
تعال
إخترق الكون
تعال
أنت الآن هنا
بجانب قلبي
في روحي
اتنفسك
تتنفسني
تُطعمني منك
شوكلاته
اعشقها
تذوب في فمي
حرارة عشق
وأذوبني
في رضابك
وشهد العمر
ياعمري
بقلم وهيبة سكر
عبر آفاق
الزمن
تتوالى
لبيّت النداء
ورحتُ أبحث
عن طيفاً
بين الروح
وبينه إشارة
لم أك وحدي
كان معي
مذ أدركت
الحياة
طفت أنظر
في العيون
ربما أراه
ويظل النداء
سبيكة الزمن
العتيقة
كنتَ حولي
ورائي
أمامي
تُراقبني
عبرالمدى
كم تيقنت
أنك معي
ملاكي
تحرسني
فارس
وجواده
ينظر إلي
من هناك
مبتسماً
ويقول
إنتظريني
آت إليك
حبيبتي
كنت أعلم
أن وقت
ظهورنا
قد آن أوانه
بعد طول
أمد اللقاء
مددت يدك
قلت ليَّ
تمسكي بي
طفلتي
منك
لاتفلتيني
عابر أنا
إليك
كتب التاريخ
مخترقاً
مسافراً
لك آتيا
ويدي الصغيرة
تمكنت
واعتصمت
بك
وفي حضنك
إرتميت
وعدت
إليَّ إليك
ياوطني
فاحتويني
وانهلني عبيرا
في صدرك
ومددا
لاتعيدني
إليَّ
لما تعثّر
القلب مني
تلقفته
بيدك
معتمدي
معتصمي
وتذوب
آلاف
ويُختزل
الوقت
كأن لم يك
يوما غياب
معجزة ٍ
لما سمعت أنت
ندائي
تعال
إخترق الكون
تعال
أنت الآن هنا
بجانب قلبي
في روحي
اتنفسك
تتنفسني
تُطعمني منك
شوكلاته
اعشقها
تذوب في فمي
حرارة عشق
وأذوبني
في رضابك
وشهد العمر
ياعمري
بقلم وهيبة سكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق