بالألم يصدح من أعماقه
يغني أغنياته من قلبه يئن
يشدو بأنين القلم بوجدانه
نبراسه غربة ومنفى وحزن
يسابق الريح بالروح ويشطح
نحو الوطن يهيم بالشعر
يئن بغياب وحنين و معتقل
كبرياؤه توصد ابوابه في قلبي
لايصّرح بالحب لايعترف
والقوافي لعبة المغرم تتدفق
تطاوعه والقلم والحبر والمدد
فيشرح من القلب آهاته للورق
يكابدها وحبه خفاء لايبديه
يدعّي الصبر وغرامه والحب
صريح واضح شرق وغرب
يتوارى عن روحه وعنها يفر
يُداري الهوى والجوى والوجد
وإلى متى منك الصبر والتلوع؟
والتجاهل والتعالي والتصنع
يافؤادي ما الذي أغراك فيه
أسواد المكتحل لعيونه والسهد؟
أم هذا الدفين الذي به لايبوح
أعرف الحب يوما أم لم يعرفه؟
أفرّ منه خشية هجر أو جرح
يغلق الابواب وبالحب لايعترف
خيلاء وكبرياء وتصلف وتعاظم
مغرور انت وباكي والدمع ينهمر
حول العينين العسل سواد سهد
تنظر اليّ فاحترق منهما احترق
غزير الشعر متقلب بين هذي وذي
يريد الحب لايعرفه لم يتذوقه
يكتب الحب والعشق ملء الأفق
ولم يعرف الهوى والجوى بعد
تقطعت بيننا خيوط الأثير والرمز
ربما يوماً يعرف وبالحب يعترف
أريد منك قلقاً وسهداً وصبابةً
أريد منك ان تسهد الليالي تنادي
الحب عندك لحظة ورعشة وشبق
أريد منك نداءا مّشرقا ومغرّبا
أريد منك حبا مثل حبي وأكثر
واريد منك عشقا مثل عشقي أوأكقر
أريدك حبيبي ليَّ انا وحدي
بعيدا عن قوافل
النون وهن كُثر
أريدك بجوار قلبي مابقي من العمر
بقلم وهيبة سكر
يغني أغنياته من قلبه يئن
يشدو بأنين القلم بوجدانه
نبراسه غربة ومنفى وحزن
يسابق الريح بالروح ويشطح
نحو الوطن يهيم بالشعر
يئن بغياب وحنين و معتقل
كبرياؤه توصد ابوابه في قلبي
لايصّرح بالحب لايعترف
والقوافي لعبة المغرم تتدفق
تطاوعه والقلم والحبر والمدد
فيشرح من القلب آهاته للورق
يكابدها وحبه خفاء لايبديه
يدعّي الصبر وغرامه والحب
صريح واضح شرق وغرب
يتوارى عن روحه وعنها يفر
يُداري الهوى والجوى والوجد
وإلى متى منك الصبر والتلوع؟
والتجاهل والتعالي والتصنع
يافؤادي ما الذي أغراك فيه
أسواد المكتحل لعيونه والسهد؟
أم هذا الدفين الذي به لايبوح
أعرف الحب يوما أم لم يعرفه؟
أفرّ منه خشية هجر أو جرح
يغلق الابواب وبالحب لايعترف
خيلاء وكبرياء وتصلف وتعاظم
مغرور انت وباكي والدمع ينهمر
حول العينين العسل سواد سهد
تنظر اليّ فاحترق منهما احترق
غزير الشعر متقلب بين هذي وذي
يريد الحب لايعرفه لم يتذوقه
يكتب الحب والعشق ملء الأفق
ولم يعرف الهوى والجوى بعد
تقطعت بيننا خيوط الأثير والرمز
ربما يوماً يعرف وبالحب يعترف
أريد منك قلقاً وسهداً وصبابةً
أريد منك ان تسهد الليالي تنادي
الحب عندك لحظة ورعشة وشبق
أريد منك نداءا مّشرقا ومغرّبا
أريد منك حبا مثل حبي وأكثر
واريد منك عشقا مثل عشقي أوأكقر
أريدك حبيبي ليَّ انا وحدي
بعيدا عن قوافل
النون وهن كُثر
أريدك بجوار قلبي مابقي من العمر
بقلم وهيبة سكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق