مع مجاذيب العشق
والفردوس العتيق
يهيم ينفجر عشقاً
يبحث عن أنثاه
يتبتل يساءلها
مخمورا عنها
يقتطف من الليل
لحظات من قديماً
كان من ألف وألف
يعد الثواني حنيناً
للقاء القديم القديما
ماذا قال ويقال فيها
ياقدري يا قدره
أهو لقاء ام فراقاً
كم باعدنا الرحيل
وكم عذبنا الحنينا
ضعنا في الزمن
وتوالت الأزمانا
في ذهول الطرقات
نبحث عن وجوهاً
نعرفها أزلا ولا نعرفها
خاطبناها بالمساء
نظرنا الي السماء
نرجوها عودة ولقاءا
ليكتمل الجزء والواحد
ليصير الجزء بناءا
إكتمال بعد نقصان
ولقاء بعد فراقاً
إبداع الزمان فينا
بعد التشتت والمنافيا
والنسيان أي شئ أكبر
من عودةٍ واتساقٍ واتفاقا
إبتسام بعد زمان حزن
وانفجار روعة بعد
كمون البركان يغلي
يصطلينا نارا وجمرا
ولهيب واحتراقا
لما تلاقينا بعد
الف الف عام
وانسلخت منا زمنا
أهازيج وجع للشوق
وروعة اللقاءا
نقول مالم يقال
صرنا نغني آيات الغرام
ونطوف حانات الهوى
ونحتزل الزمان في ليلة
جذب وانشطار وجنونا
هل عدنا حقيقة أم ألعوبة
الأقدار فينا شتاتا وفناءا
وهل تجود الايام بسحرها
أم يعود لقلبينا البكاءا
إنها ليلة جذب وشطح
وبات المجذوب ليلا
يهذي ويركض ركضاً
ينادي حبيباً كان هنا
أين منه المقام واللقاءا
بقلم وهيبة سكر
والفردوس العتيق
يهيم ينفجر عشقاً
يبحث عن أنثاه
يتبتل يساءلها
مخمورا عنها
يقتطف من الليل
لحظات من قديماً
كان من ألف وألف
يعد الثواني حنيناً
للقاء القديم القديما
ماذا قال ويقال فيها
ياقدري يا قدره
أهو لقاء ام فراقاً
كم باعدنا الرحيل
وكم عذبنا الحنينا
ضعنا في الزمن
وتوالت الأزمانا
في ذهول الطرقات
نبحث عن وجوهاً
نعرفها أزلا ولا نعرفها
خاطبناها بالمساء
نظرنا الي السماء
نرجوها عودة ولقاءا
ليكتمل الجزء والواحد
ليصير الجزء بناءا
إكتمال بعد نقصان
ولقاء بعد فراقاً
إبداع الزمان فينا
بعد التشتت والمنافيا
والنسيان أي شئ أكبر
من عودةٍ واتساقٍ واتفاقا
إبتسام بعد زمان حزن
وانفجار روعة بعد
كمون البركان يغلي
يصطلينا نارا وجمرا
ولهيب واحتراقا
لما تلاقينا بعد
الف الف عام
وانسلخت منا زمنا
أهازيج وجع للشوق
وروعة اللقاءا
نقول مالم يقال
صرنا نغني آيات الغرام
ونطوف حانات الهوى
ونحتزل الزمان في ليلة
جذب وانشطار وجنونا
هل عدنا حقيقة أم ألعوبة
الأقدار فينا شتاتا وفناءا
وهل تجود الايام بسحرها
أم يعود لقلبينا البكاءا
إنها ليلة جذب وشطح
وبات المجذوب ليلا
يهذي ويركض ركضاً
ينادي حبيباً كان هنا
أين منه المقام واللقاءا
بقلم وهيبة سكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق