أنا وأنثاي والقط
أأنا هي أم انا الانثى فيها
عشت العمر وطفولتي عاشقة لقطي الأصفر كان لا يفارقني يبكي لبكائي ويفرح لما اضحك ويرافقني فراشي ونومي بالروح التصقت امتزجت بهذا الكائن الخرافي الحنون
يضع يده على وجهي اذا بدا مني بعض حزن
كان القط الاصفر صديقا للأفراخ الصغيرة يلملمها الى عشها
سعاد ابنة خالي كانت شغوفة بتربية الكتاكيت تبدأ دائما في شهر طوبة ولا ادري لم تبدأ في عز البرد اكيد هناك حكمة
قطي هذا كان لا ينام الا بجواري
مرة غضبت عليه وعاقبته بأن اخرجته من غرفتي واغلقت الباب علي
فوجئت كيف استطاع ان يفتح الباب في هدوء وانا اضحكي وامثل اني نائمة
وعلى مهل وهدوء شديدين يقفز الى جواري ويغط في نوم عميق
أكنت أنا وقتها الأنثى القطة أم كان هو القط
لا ادري ولا تفسير لارتباطي بهذا الكائن الحنون الرقيق كم يبدو البيت رائعا في وجوده وكم اضحكني بتصرفاته الطفولية
لكنه كأي كائن ذكوري غلبت عليه شهونه وهفا اليها وخرج ولم يعد
وهيبة سكر
عشت العمر وطفولتي عاشقة لقطي الأصفر كان لا يفارقني يبكي لبكائي ويفرح لما اضحك ويرافقني فراشي ونومي بالروح التصقت امتزجت بهذا الكائن الخرافي الحنون
يضع يده على وجهي اذا بدا مني بعض حزن
كان القط الاصفر صديقا للأفراخ الصغيرة يلملمها الى عشها
سعاد ابنة خالي كانت شغوفة بتربية الكتاكيت تبدأ دائما في شهر طوبة ولا ادري لم تبدأ في عز البرد اكيد هناك حكمة
قطي هذا كان لا ينام الا بجواري
مرة غضبت عليه وعاقبته بأن اخرجته من غرفتي واغلقت الباب علي
فوجئت كيف استطاع ان يفتح الباب في هدوء وانا اضحكي وامثل اني نائمة
وعلى مهل وهدوء شديدين يقفز الى جواري ويغط في نوم عميق
أكنت أنا وقتها الأنثى القطة أم كان هو القط
لا ادري ولا تفسير لارتباطي بهذا الكائن الحنون الرقيق كم يبدو البيت رائعا في وجوده وكم اضحكني بتصرفاته الطفولية
لكنه كأي كائن ذكوري غلبت عليه شهونه وهفا اليها وخرج ولم يعد
وهيبة سكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق