أدمنتُك حد الغيبوبة في السكر
نديميَّ وكأسُ الهوى نديمُنا كان
حدْ التخللِ والاشتهاءِ والفناء
تبارا مهجةً ووجدانا هائما
عطاءً مدمراً لم يعد ليَّ فيهِ برء
شقيتُ بهواهُ فنيتُ مرضتً
شفيتُ
نازلنيَّ بحدٍ بقاءٍٍ أو فناء
حرتُ وجلتُ أروقةً وأرواحا
أبحثُ عنيَّ مهجتي تقتُ
غامتْ مواجيديَّ والبصر
لم أرانيَّ ففناء
حارَ هوايّا وطفتُ
ينهلُ منيَّ حياةً دماً
لمْ يبقْ
الا وريقاتٍ ضُمختْ بكلماتً
منْ شريانيّ
والدم
على الجنبات أرقت
لم يعد مني
الوجدان المهترئ
بالهوى والشعر
بقلم وهيبة سكر
نديميَّ وكأسُ الهوى نديمُنا كان
حدْ التخللِ والاشتهاءِ والفناء
تبارا مهجةً ووجدانا هائما
عطاءً مدمراً لم يعد ليَّ فيهِ برء
شقيتُ بهواهُ فنيتُ مرضتً
شفيتُ
نازلنيَّ بحدٍ بقاءٍٍ أو فناء
حرتُ وجلتُ أروقةً وأرواحا
أبحثُ عنيَّ مهجتي تقتُ
غامتْ مواجيديَّ والبصر
لم أرانيَّ ففناء
حارَ هوايّا وطفتُ
ينهلُ منيَّ حياةً دماً
لمْ يبقْ
الا وريقاتٍ ضُمختْ بكلماتً
منْ شريانيّ
والدم
على الجنبات أرقت
لم يعد مني
الوجدان المهترئ
بالهوى والشعر
بقلم وهيبة سكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق