طبيعي أن يثبت العلماء في عصرنا هذا هذه الحقيقة لكن في زمن نزول القرآن كان الأمر مستغرباً
لأن الانسان وقتها لم يكن يتصور أن الارض يصدر عنها ( ذبذبات صوتيه)
لكن القرآن حدثنا عن هذا الأمر في العديد من الآيات والتي فسرها العلماء أن الله جعل في الارض القدرة علي الكلام فتكلمت
قال سبحانه وتعالي ( ثُمْ استوي الي السّماءِ وهيّ دُخانٌ فقالَ لها وللأرضِ أتيا طوعاً أو كرهاً قالتاَ أتيّنا طائعينَ ) صدق الله العظيم - سورة فصلت 11
ويقول سبحانه وتعالي عن فرعون ( فمابكتْ عليّهمْ السماءَ والأرضِ وماكانُوا منظرينْ ) الدخان 29
ولو رجعنا الى أقوال المفسرين نجدهم لم يستغربوا هذا الأمر بل آمنوا بكل ماجاء بالقرآن الكريم وقالو أن الأرض تكلمت بصوت حقيقي
والسماء كذلك وأن الأرض تبكي بكاءاً حقيقياً والسماء
وفي بحث لأحد المواقع البحثية المعروفة في جامعة فيرجينيا أن الكون في بداية خلقه أصدر أصواتاً ترددات صوتية نتيجة للتمدد
المفاجئ للغاز الموجود فيه وقتها وقد تكلم القرآن عن هذا منذ 1400 عام
1- بل لقد وجد العلماء أن هذه الترددات وهي في المجال ( دون الصوتي ) infrasound فالأرض تصدر مثل هذه التذبذبات )
في المجال الأقل من 20 هرتز اي اقل من 20 ذبذبة في الثانية قبل حدوث البراكين وقبل حدوث الامواج الممتدة ( تسونامي )
وقبل حدوث الزلازل ايضا
فعندما ضرب تسونامي عام 2004 شواطئ أندونيسيا ذهب ضحيته مئات الآلاف من البشر مثل هذه الحادثة هربت الكلاب من المنطقة وبدأت الفيلة
تصرخ وتتذمر وترتجف وفسر العلماء هذه الظاهرة ان الحيوانات سمعت ترددات الارض وخافت منها
2- ووجد العلماء ان الفيلة تخاطب بعضها بالذبذبات تحت الصوتية اما الحيتان فتتكلم مع بعضها عبر مئات الآلاف من الكيلومترات
والأغرب ان الفيلة تسمع الترددات الصوتية المنخفضة والتي لايسمعها الانسان والتي تسبق العواصف فتهرب منها
كذلك في الانهيارات الجليدية العنيفة تسبقها ترددات صوتية منخفضة جدا وهذا ما يسعي اليه العلماء الآن لاستغلال ذلك للتنبؤ
المبكر للزلازل والبراكين والموجات العاتية والكوارث الطبيعية قبل حدوثها لاتخاذ اللازم حيالها
لأن الانسان وقتها لم يكن يتصور أن الارض يصدر عنها ( ذبذبات صوتيه)
لكن القرآن حدثنا عن هذا الأمر في العديد من الآيات والتي فسرها العلماء أن الله جعل في الارض القدرة علي الكلام فتكلمت
قال سبحانه وتعالي ( ثُمْ استوي الي السّماءِ وهيّ دُخانٌ فقالَ لها وللأرضِ أتيا طوعاً أو كرهاً قالتاَ أتيّنا طائعينَ ) صدق الله العظيم - سورة فصلت 11
ويقول سبحانه وتعالي عن فرعون ( فمابكتْ عليّهمْ السماءَ والأرضِ وماكانُوا منظرينْ ) الدخان 29
ولو رجعنا الى أقوال المفسرين نجدهم لم يستغربوا هذا الأمر بل آمنوا بكل ماجاء بالقرآن الكريم وقالو أن الأرض تكلمت بصوت حقيقي
والسماء كذلك وأن الأرض تبكي بكاءاً حقيقياً والسماء
وفي بحث لأحد المواقع البحثية المعروفة في جامعة فيرجينيا أن الكون في بداية خلقه أصدر أصواتاً ترددات صوتية نتيجة للتمدد
المفاجئ للغاز الموجود فيه وقتها وقد تكلم القرآن عن هذا منذ 1400 عام
1- بل لقد وجد العلماء أن هذه الترددات وهي في المجال ( دون الصوتي ) infrasound فالأرض تصدر مثل هذه التذبذبات )
في المجال الأقل من 20 هرتز اي اقل من 20 ذبذبة في الثانية قبل حدوث البراكين وقبل حدوث الامواج الممتدة ( تسونامي )
وقبل حدوث الزلازل ايضا
فعندما ضرب تسونامي عام 2004 شواطئ أندونيسيا ذهب ضحيته مئات الآلاف من البشر مثل هذه الحادثة هربت الكلاب من المنطقة وبدأت الفيلة
تصرخ وتتذمر وترتجف وفسر العلماء هذه الظاهرة ان الحيوانات سمعت ترددات الارض وخافت منها
2- ووجد العلماء ان الفيلة تخاطب بعضها بالذبذبات تحت الصوتية اما الحيتان فتتكلم مع بعضها عبر مئات الآلاف من الكيلومترات
والأغرب ان الفيلة تسمع الترددات الصوتية المنخفضة والتي لايسمعها الانسان والتي تسبق العواصف فتهرب منها
كذلك في الانهيارات الجليدية العنيفة تسبقها ترددات صوتية منخفضة جدا وهذا ما يسعي اليه العلماء الآن لاستغلال ذلك للتنبؤ
المبكر للزلازل والبراكين والموجات العاتية والكوارث الطبيعية قبل حدوثها لاتخاذ اللازم حيالها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق