الفنُ والقلمُ وبضع وريقات ***************** خضرٌ اوزرقُ المعنى يتدفقنْ كهالات الندى المتواردُ من أسرارٍٍ لثمٌ لورقةٍ لياسمينةٍ علي وجنتيَّ عذراءُ الكلمِ يتفتقنْ حين غزلُ القلم تتقدُ رغباتٍ وحشية يتمزقنْ انتشاءً حولهُ ومراوغاتٍ وصدُ ورد ونداوةُ عبقريّ العطرِ ببراعةٍ يدغدنْ النسماتِ والقلمُ والمعانيَّ السابقةُ بالعشقِ تتأهبُ وسطورٌ تتبارى في السبقِ وزريراتُ الوردِ تتفتقُ وزنبقاتِ عرسٍ للهوى وكلماتُ القصيدة العذراء وخضرٌ وزرقٌ النبضاتِ بالغرام تُبد ************** // بقلم وهيبة سكر //
إغتيال الروح ذكرى أول قطرة من نبع الذكرى تنهال سيلاً وعورة صخر حب توقف سعادة كانت هناك ورد ماء سحر خيالٍ وبدراً وأنجما كانت وأنفساً تعود إلى الحياة تذكرا ً دفئ الأهل نداوة عيش وشفيف النسمات طازجةٌ كانت هي الأيام طهرُ النوايا حنينٌ يعيدنا الى هناك أمد يدي أترقق ألمس يد أمي رائحة خبز طازج شبع بيتنا القديمِ واحةٌ رقراقة المعاني هناك لوحات رسمت ومعاني قاتلتي هي الذكري // بقلم وهيبة سكر //
6 سبتمبر 2014
قصيدة // الفن والقلم وبضر وريفات // بقلم وهيبة سكر
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق