أين اختفيت؟
بل احتفيت
بكل شيء
وهل لمثلي أن يغيب
ولو للحظة؟
مازلت أركض
في الحياة
لعلني
ألقى الذي
أهوى
فيمنحني الحياة
مازلت
في تلك الفلاة
وبين جنبي الأمل
ارنوا الى غدنا الجميل
ولست أملك
من حيل
إلا رجاء
أن يطل الفجر
يمنحني العزيمة
بالمرء أصبح
دون قيمة!!!
يممت نحو منابع
النور العظيمة
لم أختف
بل عاد نجمي
للسطوع
ولم أبال
بالهزيمة
عبدالقادر الحسيني
خطرات شاعرة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق