مواسم المطر والعشق
وفصول الشتاء
نهجي فيها شتوي
أرتج حياة أتفتق
براعم عشق
الغرام يزلزلني
وهيام نحو زخات
زحات من مطر
يغرق شوارعي
أتلهف أجرى
إلى شط بحر مديتني
أطلب الغرق
والبلل
من ماء عذب ومالح
شوارعي مجلوة
عاشقة متبتلة
فرحة جزلى
كما فضة مغسولة
بماء العنبر
والعشاق يهرولون
إلى دفئ الحب
يغرقني الماء
وحبيبي كان هنا
يوماً في فنجان قهوته
أنا والمطر
معطفه الأسود
كم خبأني فيه
واحتواني
ووجهه الأزهر يرمقنى
ورائحة البن والقهوة
ودخان سيجاره
وعطره
كما فسيفساء
أسطورة اللحن القديم
بتهوفن موتسارت
سيد درويش
أنا هويت
وبيرم هناك
قلم وأوراق
والعود
واسكندريتي
غارقة في الوجد
وقهوة عتيقة
ونادل يوناني
ومنضده لنا
يلهبنا الهوى
تقارب دفئ
وغرام الشتاء
وأسطورتنا
خبيئتنا
الرواية التى لم تختم
به
نهايتها مفتوحة
للأجل
وحبي له
باق حتى أتذوق
السفر إليه
بقلم وهيبة سكر
وفصول الشتاء
نهجي فيها شتوي
أرتج حياة أتفتق
براعم عشق
الغرام يزلزلني
وهيام نحو زخات
زحات من مطر
يغرق شوارعي
أتلهف أجرى
إلى شط بحر مديتني
أطلب الغرق
والبلل
من ماء عذب ومالح
شوارعي مجلوة
عاشقة متبتلة
فرحة جزلى
كما فضة مغسولة
بماء العنبر
والعشاق يهرولون
إلى دفئ الحب
يغرقني الماء
وحبيبي كان هنا
يوماً في فنجان قهوته
أنا والمطر
معطفه الأسود
كم خبأني فيه
واحتواني
ووجهه الأزهر يرمقنى
ورائحة البن والقهوة
ودخان سيجاره
وعطره
كما فسيفساء
أسطورة اللحن القديم
بتهوفن موتسارت
سيد درويش
أنا هويت
وبيرم هناك
قلم وأوراق
والعود
واسكندريتي
غارقة في الوجد
وقهوة عتيقة
ونادل يوناني
ومنضده لنا
يلهبنا الهوى
تقارب دفئ
وغرام الشتاء
وأسطورتنا
خبيئتنا
الرواية التى لم تختم
به
نهايتها مفتوحة
للأجل
وحبي له
باق حتى أتذوق
السفر إليه
بقلم وهيبة سكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق