ذاب مني المنى
وضعضني
جوايا
وأصبحت
وامسيت
لا أدر هل
يعف عني
ويُطلقني في مدايا
كم خالجتني
أحلامي
والشعر والقصيد
وحرفي
كم يعصاني
ملء البصر
والغزل كُنت
طفلة أضجت
بالحسن
المرايا والبرايا
وعنادل
غنت لي
أهازيح نضارة
الشباب والوجنة
وخضر العيون
كُتب عليَّ
العشاق كُثر
وعانيت من غرام
لم يجد
تهت والعشاق
لم أر فيهم
حبيبي الماثل
بخضر عيوني
خبئته دهرا بين
جفني وهدبي
وأصبح سري
وعناد امري
عيونه تخاطبني
بين خطوي
تُشاركني شهيقي
ومدي وجذري
وتلاطم محيطي
وهدير أمواجي
ولا فنار يهدي
سفينتي
تتمخضها
أعاصيرٍ
تُصارعني
ماجت بي
ولحيرتي
ألجمتني
وأنت هنا
بأعماقي
بقلم وهيبة سكر
وضعضني
جوايا
وأصبحت
وامسيت
لا أدر هل
يعف عني
ويُطلقني في مدايا
كم خالجتني
أحلامي
والشعر والقصيد
وحرفي
كم يعصاني
ملء البصر
والغزل كُنت
طفلة أضجت
بالحسن
المرايا والبرايا
وعنادل
غنت لي
أهازيح نضارة
الشباب والوجنة
وخضر العيون
كُتب عليَّ
العشاق كُثر
وعانيت من غرام
لم يجد
تهت والعشاق
لم أر فيهم
حبيبي الماثل
بخضر عيوني
خبئته دهرا بين
جفني وهدبي
وأصبح سري
وعناد امري
عيونه تخاطبني
بين خطوي
تُشاركني شهيقي
ومدي وجذري
وتلاطم محيطي
وهدير أمواجي
ولا فنار يهدي
سفينتي
تتمخضها
أعاصيرٍ
تُصارعني
ماجت بي
ولحيرتي
ألجمتني
وأنت هنا
بأعماقي
بقلم وهيبة سكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق