أتطوح سكرا وهذياناً
من رؤيا الروح عتقاً
خاطبتني وألقيت حرفاً
للعرافةِ وتأويل الرملِ
جبت معك القوافيا حيرةٍ
أشتاقك حد هذيانٍ وجنون
ويعتمل الحنين مباغتاً
يتوه عقلي في الرمزِ
ويجتاحني رتل التحقق
وهدير التساؤلات مضنيا
ومقامات الوجد تحرراً
من قيود الجسد العتيق
الروح تهمي هناك هياماً
بين المجرات وانجما
بالليل فورات نضج
للروح مضجةٍ ألماًً
مولاي والعشق له
والتبتل والنسيم ولهاً
وقد أضناني السفرُ
وطول أمد الترحالِ
والكون كله عني غافياً
كم مضي من الأعمار
والحيوات تتفتق غياباًً
السائحات ليلا ورابعة
تهيم في فلاةٍ ومحراباً
والرؤيا تدغدني تلفاً
تنوء بي الأيام صدقاً
وإحتمالى مابه عنائي
نوازل بي غيابا وفقداً
وأحباب الرحيل ذابوا
وأعتصم ببقايا ذكرايا
عنهم والحب الذي كانا
والليالي العذبة لما كنا
ووسادتي العذراء تهمي
نداءات وهياما وتحنانا
للحبيب الراحل قسراً
والحنين إليه قاتلي
لما غاب عني الجميل
تبدلتُ حياة واحلاما
اناديه أناجيه بالروح
يأتيني برؤياي ملبيا
لم يبق منه إلا معطفا
ينادي الشتاء والمطر
وفي طياته عبق عطره
وبعض من دخان سيجاره
احتماءا واحتواءا ودفئا
بقلم وهيبة سكر
من رؤيا الروح عتقاً
خاطبتني وألقيت حرفاً
للعرافةِ وتأويل الرملِ
جبت معك القوافيا حيرةٍ
أشتاقك حد هذيانٍ وجنون
ويعتمل الحنين مباغتاً
يتوه عقلي في الرمزِ
ويجتاحني رتل التحقق
وهدير التساؤلات مضنيا
ومقامات الوجد تحرراً
من قيود الجسد العتيق
الروح تهمي هناك هياماً
بين المجرات وانجما
بالليل فورات نضج
للروح مضجةٍ ألماًً
مولاي والعشق له
والتبتل والنسيم ولهاً
وقد أضناني السفرُ
وطول أمد الترحالِ
والكون كله عني غافياً
كم مضي من الأعمار
والحيوات تتفتق غياباًً
السائحات ليلا ورابعة
تهيم في فلاةٍ ومحراباً
والرؤيا تدغدني تلفاً
تنوء بي الأيام صدقاً
وإحتمالى مابه عنائي
نوازل بي غيابا وفقداً
وأحباب الرحيل ذابوا
وأعتصم ببقايا ذكرايا
عنهم والحب الذي كانا
والليالي العذبة لما كنا
ووسادتي العذراء تهمي
نداءات وهياما وتحنانا
للحبيب الراحل قسراً
والحنين إليه قاتلي
لما غاب عني الجميل
تبدلتُ حياة واحلاما
اناديه أناجيه بالروح
يأتيني برؤياي ملبيا
لم يبق منه إلا معطفا
ينادي الشتاء والمطر
وفي طياته عبق عطره
وبعض من دخان سيجاره
احتماءا واحتواءا ودفئا
بقلم وهيبة سكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق