يتمحور الوجد
والوجودِ
والوجدان
آبة في آفاقي
والكون البديع
والمجرة حلماً
يباريني التحققِ
والعشق ديدني
واللوّم الكُثر
وحبيبي الذى
ماعاد له إدراكٍ
في صميمي
سفر الخلود
لما أغذق حبه
حتى غفيت
واستقررت
طالني فقد
على أطراف
مجرتي
صنو ونورس
وبحر
كنا عاشقين
ولم نزل
إلتهمني حبي
وحبيبي
كانت سماؤنا
أفق سرمد
لازورد
بريق الزبرجد
عصيان النيل
عن الفيض والغمر
أرضي تشققت
والتيوليب حياتي
يتاجر بالهوى
والنون حوله
يبادلنه غراما
أهوجا
وانا في الأفق
في أسري
أبغي التحرر
من قيودي
أفر من روحي
إليه
من ذاتي إلى ذاتي
فهو ذاتي
خُلقنا هناك ابتداءاً
عشقنا استواءاً
غراماً مشبوب الجوي
سقاني من وجده
التحاماً أبدبا
مافيه انفصامُ
تعربشت أقوالي
على كتفي
وقد كان متكئيِ
بادلني هوى بهوىً
عشقا بعشقٍ
ضمني للضلوع
دما بدم
أنا منه هو مني
فلا غفران له لهجري
أواه ... من الهجر
برودة في قيظ
تسري بأوصالي
انادية بالروح
لايسمعني
بيننا فراسخ
مسافات ومحيط
تجمد القطب ونهدي
مقتطع الإيثار كان لي
فارسا مهندماً
بارع الوصلِ
واللحن يرقد بالضلع
وطفلتي منه وله
والريّ مقطوع
والليل فراغ
فيه الألم يرتعد
من فرقتي أفرق
أهذي
كأساً بللوري
أسقينيه خمر شهيقه
أرداني في سكره
شهيدة عشق
كما العدوية بالبصرة
تُناجيه والنبراس
موطنه
أحبه مهما طال الهجر
والبعد
أقول فيه الشعر نثراً
وأسرد روايتي فيه
خبيئة عشق وحياة
كم يساورني فيك
الموت حتى ألاقيك
ياحبيبي
أحبك
فانتظرني
وانظرني من سماءٍ
تغلفها النجوم والبدر
وأنت البدر
وانا أعشقك
حد حياة ..أو فناء
وخلود ... وبقاء
بقلم وهيبة سكر
والوجودِ
والوجدان
آبة في آفاقي
والكون البديع
والمجرة حلماً
يباريني التحققِ
والعشق ديدني
واللوّم الكُثر
وحبيبي الذى
ماعاد له إدراكٍ
في صميمي
سفر الخلود
لما أغذق حبه
حتى غفيت
واستقررت
طالني فقد
على أطراف
مجرتي
صنو ونورس
وبحر
كنا عاشقين
ولم نزل
إلتهمني حبي
وحبيبي
كانت سماؤنا
أفق سرمد
لازورد
بريق الزبرجد
عصيان النيل
عن الفيض والغمر
أرضي تشققت
والتيوليب حياتي
يتاجر بالهوى
والنون حوله
يبادلنه غراما
أهوجا
وانا في الأفق
في أسري
أبغي التحرر
من قيودي
أفر من روحي
إليه
من ذاتي إلى ذاتي
فهو ذاتي
خُلقنا هناك ابتداءاً
عشقنا استواءاً
غراماً مشبوب الجوي
سقاني من وجده
التحاماً أبدبا
مافيه انفصامُ
تعربشت أقوالي
على كتفي
وقد كان متكئيِ
بادلني هوى بهوىً
عشقا بعشقٍ
ضمني للضلوع
دما بدم
أنا منه هو مني
فلا غفران له لهجري
أواه ... من الهجر
برودة في قيظ
تسري بأوصالي
انادية بالروح
لايسمعني
بيننا فراسخ
مسافات ومحيط
تجمد القطب ونهدي
مقتطع الإيثار كان لي
فارسا مهندماً
بارع الوصلِ
واللحن يرقد بالضلع
وطفلتي منه وله
والريّ مقطوع
والليل فراغ
فيه الألم يرتعد
من فرقتي أفرق
أهذي
كأساً بللوري
أسقينيه خمر شهيقه
أرداني في سكره
شهيدة عشق
كما العدوية بالبصرة
تُناجيه والنبراس
موطنه
أحبه مهما طال الهجر
والبعد
أقول فيه الشعر نثراً
خبيئة عشق وحياة
كم يساورني فيك
الموت حتى ألاقيك
ياحبيبي
أحبك
فانتظرني
وانظرني من سماءٍ
تغلفها النجوم والبدر
وأنت البدر
وانا أعشقك
حد حياة ..أو فناء
وخلود ... وبقاء
بقلم وهيبة سكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق