أفل نجمي
حبيب كان هنا
يملأني
فقد بريقه بهت
زوت شمعتي
أضاءت
للحب أيامها
تراقص النور له
بين اناملها
خاطبني
حبيبا لااراه مرتحلا
للأفق
لا اعرفه أجهله
أسأله
من أنت
لايجيبني فقط ينظر
بعيونه السود إليَّ
سرا كان لي
أرق من نسيم الصبا
يمر على وجهي
يرسل النبضات لقلبي
مددا
انتشي
طفلة تركض أحبو
على مدرج العشق الخفاء
خطواتي صغيرة تعثرت
في الزمان
موج بحر يداعب اصابع قدمي
يروح يذهب تموجات تموجات
نورس عاشق يدور حول رأسي
بنقرني بعبونه الخارقة
ضفيرتي السوسنيه الباذخة الشعر
شجرة ياسميني المتعربشة عبى جدراني
عتيقة تتفتق في فجري
أرتل القرآن والله نور السموات
ومطحنة البن القديمة وجدتي
توقد مدفاة فحم لي في صباح
تدفئني
حضن عطر انفاسها ينفث في صدري
مازال فيّ يسري حياة ونبض وطهر
مخاطبات الليل
سر الاسرار
مدد الكلمات
والنجم يهمي
عيونه في عيوني
طفلتي تلهو
تخفي تفجرا بدا في خرائطها
وتورد الوجنة
وأقراو ليَّ سورة الرحمن
أتوسد فؤادها
انظر إليها بجوارها اغفو
اسمع همهمات التسبيح
هل تراني
ووسادتي من كلماتي
وانثروا كتبي
في وجه الريح
بعثروها
تصل أفقا بارعا
ساحر المدى
وأبلغوه أني عشقته
ورمت موتا
بين يديه
ينظر إلي
لست خائفة وأرتحل
إلى حيث لاأدر
ولاحيث هناك ولا أين
أراه يخطو حولي
رنة الخطو ملكا
أنفاسه تدثرني
عباءة عمري
فر مني
انهكني
وشذرات أنفاس باقية
لم تعد تجد
وبضع كلمات
تتعربش على فؤادي
تبقيني
أغنية تتردد
موسيقى الدانوب اعشقها
واقع متخيل
وعقل مضعضع باهت
وزوال
وشمس لاتشرق
أرى الصور هناك
اسرافيل يتأهب
أصوات تتنامى تتزايد
توقظني
من غيبوبة
للحياة
بقلم وهيبة سكر
حبيب كان هنا
يملأني
فقد بريقه بهت
زوت شمعتي
أضاءت
للحب أيامها
تراقص النور له
بين اناملها
خاطبني
حبيبا لااراه مرتحلا
للأفق
لا اعرفه أجهله
أسأله
من أنت
لايجيبني فقط ينظر
بعيونه السود إليَّ
سرا كان لي
أرق من نسيم الصبا
يمر على وجهي
يرسل النبضات لقلبي
مددا
انتشي
طفلة تركض أحبو
على مدرج العشق الخفاء
خطواتي صغيرة تعثرت
في الزمان
موج بحر يداعب اصابع قدمي
يروح يذهب تموجات تموجات
نورس عاشق يدور حول رأسي
بنقرني بعبونه الخارقة
ضفيرتي السوسنيه الباذخة الشعر
شجرة ياسميني المتعربشة عبى جدراني
عتيقة تتفتق في فجري
أرتل القرآن والله نور السموات
ومطحنة البن القديمة وجدتي
توقد مدفاة فحم لي في صباح
تدفئني
حضن عطر انفاسها ينفث في صدري
مازال فيّ يسري حياة ونبض وطهر
مخاطبات الليل
سر الاسرار
مدد الكلمات
والنجم يهمي
عيونه في عيوني
طفلتي تلهو
تخفي تفجرا بدا في خرائطها
وتورد الوجنة
وأقراو ليَّ سورة الرحمن
أتوسد فؤادها
انظر إليها بجوارها اغفو
اسمع همهمات التسبيح
ووسادتي من كلماتي
وانثروا كتبي
في وجه الريح
بعثروها
تصل أفقا بارعا
ساحر المدى
وأبلغوه أني عشقته
ورمت موتا
بين يديه
ينظر إلي
لست خائفة وأرتحل
إلى حيث لاأدر
ولاحيث هناك ولا أين
أراه يخطو حولي
رنة الخطو ملكا
أنفاسه تدثرني
عباءة عمري
فر مني
انهكني
وشذرات أنفاس باقية
لم تعد تجد
وبضع كلمات
تتعربش على فؤادي
تبقيني
أغنية تتردد
موسيقى الدانوب اعشقها
واقع متخيل
وعقل مضعضع باهت
وزوال
وشمس لاتشرق
أرى الصور هناك
اسرافيل يتأهب
أصوات تتنامى تتزايد
توقظني
من غيبوبة
للحياة
بقلم وهيبة سكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق