كان الحب بديعا عارما نغمات موسيقى افلاطونية المنهل
عذراء الورد ضاجة النضج والتورد تنظر الى هناك للأفق تنادي حبيبها الفارس
كثر العشاق والعيون للطفلة التي تفجرت بركان حياة حمراء شهباء خضراء العيون
في خيالها كان ذا الفارس الغائب هناك في الشمال البارد
يعلم أنها الموعودة له مذ زمن بعيد
كم داعبها بحرف الراء هي لثغاء في الراء ويقول لها أسمعها تخجل ويحمر وجهها
للعشق موعد وللغرام قدر
فجأة تراه امامها فارعا ملكا ينظر إليها توقف أمامها كادت ان تقع
ربما جاب المدينة الساحلية هو يتكلم وتصمت هي لاترد
كلاما رائعا في الحب
تنفجر القصة القديمة في خيالها هذا هو فارسها
مذ كانا طفلين كان يغوص في عيونها حتى يرى حمرة الخجل
ويعقد لها عقدا من اصداف بحر تعشقه
ويهدي جيدها عق ياسمين
وفي زفاف تكلمت عنه المدينة
كان الحبيبان
مرت الايام عاشقان ينهلان من شهد الحب وروعة الحياة
وطفين رائعين
وتطل برأسها زميلة الجامعة والعمل
بعد سنوات غياب
نظرة فاحصة للفارع هذا
حاصرته وشهامة الرجل الشرقي
والحبيبة العاشقة في عمق القلب غصة
لاتدري ما هي
زائغ البصر لاينظر في عينيها
انفاسه ليست هي الانفاس
يتواري في خجل عنها
وذكاء الأنثى العاشقة أدركت
لملمت أوراقها وأريديتها وفي صمت قاتل
رحلت الى مكان بعيد بعيد
لايصله كائن حي
يبحث عنها
بيت في مكان ناء من الصحراء
هناك تجتر الالم والجوى
يصلها يستحلف لها يبكي يركع امامها
وهي تموت
كم من ألم تجرعته وكم من تساؤل لم وكيف
لم تكن هناك إجابات
ابدا لم تكن هناك اجابات
بقلم وهيبة سكر
عذراء الورد ضاجة النضج والتورد تنظر الى هناك للأفق تنادي حبيبها الفارس
كثر العشاق والعيون للطفلة التي تفجرت بركان حياة حمراء شهباء خضراء العيون
في خيالها كان ذا الفارس الغائب هناك في الشمال البارد
يعلم أنها الموعودة له مذ زمن بعيد
كم داعبها بحرف الراء هي لثغاء في الراء ويقول لها أسمعها تخجل ويحمر وجهها
للعشق موعد وللغرام قدر
فجأة تراه امامها فارعا ملكا ينظر إليها توقف أمامها كادت ان تقع
ربما جاب المدينة الساحلية هو يتكلم وتصمت هي لاترد
كلاما رائعا في الحب
تنفجر القصة القديمة في خيالها هذا هو فارسها
مذ كانا طفلين كان يغوص في عيونها حتى يرى حمرة الخجل
ويعقد لها عقدا من اصداف بحر تعشقه
ويهدي جيدها عق ياسمين
وفي زفاف تكلمت عنه المدينة
كان الحبيبان
مرت الايام عاشقان ينهلان من شهد الحب وروعة الحياة
وطفين رائعين
وتطل برأسها زميلة الجامعة والعمل
بعد سنوات غياب
نظرة فاحصة للفارع هذا
حاصرته وشهامة الرجل الشرقي
والحبيبة العاشقة في عمق القلب غصة
لاتدري ما هي
زائغ البصر لاينظر في عينيها
انفاسه ليست هي الانفاس
يتواري في خجل عنها
وذكاء الأنثى العاشقة أدركت
لملمت أوراقها وأريديتها وفي صمت قاتل
رحلت الى مكان بعيد بعيد
لايصله كائن حي
يبحث عنها
بيت في مكان ناء من الصحراء
هناك تجتر الالم والجوى
يصلها يستحلف لها يبكي يركع امامها
وهي تموت
كم من ألم تجرعته وكم من تساؤل لم وكيف
لم تكن هناك إجابات
ابدا لم تكن هناك اجابات
بقلم وهيبة سكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق