ماذا شربت
ياعشق
لأشرب منك
أقيمُ فيك
مع نار القلبِ
جريان الدمع
لذة
الأنينٍ
ولا أنفاس
وطال جلوسي بالباب
حتي يفتح لي
غارقة
في وجهك الضاحك
فلا تسحب الشمس
تحت غطاءِ
الغياب
أين أسم
غير أسمك
ورسم
غير رسمك
وكأس غير كأسك
في موقف القُربِ
وقفت
فرأيت الموج
غربٌة
ساحقة
واختناقُ الفكرِ
وفراشاتُ الروحِ
ضعيفة
منغلق الوصلِ
فلا وصل
ولا اشارات
تنتشي الشمعة
احتراقاً
وكروان الليل
يغني
بلا طربٍ
ولاموت
أسوأُ
من الانتظار
السر
ماالسر
المنغلق
روح بلاعشق
وجودها عار
وفي الغيابِ
لافضاء
ولارحابة
وهرول القلب
من الصدر
ويأت النور
في نهايةِ
ليلة
غامضة
نفق
أخضر
نور
ينفجر
يضئ الفجر
وأغاني
وعطر
من أين أتيت
ياعشق
ماذا شربت
يا أكسير الحياةِ
ويرقص الفؤاد
وموسيقي
وبلبل يصدحُ
وريح
الصبا
من يوسف
تأتِ
فيبصر
يعقوب قلبي
ويردُّ الروح
ويهدأ كبدي
ويعود الوجه الضاحك
الى سقفُ الكون
أراه أنيّ شئت
وتتواصلُ
الفكر
بيننا
ونحيِّا
حق الحياةِ
وتعود الينا
رقصات الليل
الفرحة
بالعشق تبوء
وتصدح
وأشرب
من
منهلِ العشقِ
وأخف أشف
أطير
اليهِ
أطير
ينفجر
يضئ الفجر
وأغاني
وعطر
من أين أتيت
ياعشق
ماذا شربت
يا أكسير الحياةِ
ويرقص الفؤاد
وموسيقي
وبلبل يصدحُ
وريح
الصبا
من يوسف
تأتِ
فيبصر
يعقوب قلبي
ويردُّ الروح
ويهدأ كبدي
ويعود الوجه الضاحك
الى سقفُ الكون
أراه أنيّ شئت
وتتواصلُ
الفكر
بيننا
ونحيِّا
حق الحياةِ
وتعود الينا
رقصات الليل
الفرحة
بالعشق تبوء
وتصدح
وأشرب
من
منهلِ العشقِ
وأخف أشف
أطير
اليهِ
أطير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق