وسعُ عيونك السود تاجي وصولجاني
أبيتُ في مقلتيكَ أهدهدُ الراحَ
في شفتيك
أعصرُ لك روحي خمرٌ حلال
يتفتقُ الزهرُ مراودةُ من قلب ِ
نبضة عاشقة
صدرُك وسع الأفقِ
ووسع مملكتي
يضمُني فأكون أنت
فهل تضمني
يامليكي
وسلطاني
وعرشي
وقد ملّكتك أمري
وملّكتني عرش قلبك
فكنت انا الملكة
قلت لي
مليكتي
وملكة الملكات
فكنت لك أنثاك الملكة
تعرف كيف تدير
مملكة عرشك وفؤادك
يامليكي
ومولاي
وفي ليالينا
يامولاي للعشق
أكون لك جاريتك
شهر زاد
أحاكيك
روايات الغرام
وشهد الأكوان
أسقيك
أغازلك حتى الفجر
وفي عيوني
وبين جفوني
أحتويك لتغفو
يامليكي وسلطاني
كم كانت ليالينا عذابا
وحواراتنا الخفية
وقصة غرامنا
وغيرتهن البادية
وروايات قيلت عنا
كم كانت حديقتنا
غناء
وألحاننا
من السماء
كم كان العشق
ساحرا
وأنت مليكي
وعديل روحي
وسيد روحي
وعطري وبخوري
ياحبيب العمر
ورفيق دربي
وروحي
أحبك
// بقلم وهيبة سكر //
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق