حلقت
نحو الثغر
يدنيني الحنين
صافحت كف البحر
والأنداء
ودعت الظنون
كانت شفاه الثغر
تومئ لي :اقترب
وأنا رهيف
الحس
يكسوني العطب
وتبسمت
في الافق
شمس
لم تغب
وتلحف القلب
البرئ
بنا توفر
من زغب
أيقنت
أني في الحقيقة
لم أغب
وتناثرت
في الروح
أوهام
الجنون
يا ليتني
كنت الهواء
الطلق
يمرح
في البراح
ياليت قلبي
عندما يهوى
استراح
قبلت ثغر
الثغر
هالتني
الجراح
طوفت بالزمن
البرئ
وهل
في الدنيا
الصباح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق