أ
أنا الأنثى الشجية النقية
الشاطحة المجنونة الشقية
أنا الإعصار والبركان والزلزال
أنا الطاهرة اللدنة الطرية
أنا الروح الهائمة في السماء
أنا الناعمة انا العاصفة الثائرة العفية العتية
انا العيون الباكية الدامعة والراقصة الغجرية!
أنا العاشقة المغرمة بك المتيمة البهية
أنا الكون الكامن في الإنسان
أنا النجم في السماء أعلو
أنا الشاعرة
أنا تراب الأرض الخصبة وحليب الأجنة
أنا الذائبة الموجدة الطائفة في المجرات
أنا الغاضبة الثائرة السائحة الصادحة!
بالأغاني الندية
أنا الشجن أنا الحزن
أنا الطفولة والبراءة والسذاجة ونقاء السجية
أنا الهاطلة بالكلمات
مترابطات مبعثرات متلعثمات !
أنا المذبوجة
النازفة المقتولة عشقا وغراما وهجرانا
أنا حواء يا آدم الجميلة النضرة الباهرة
الحمراء الوجنات وخضر العيون !
أنا العاشقة المخمورة بحب عيون السود
لحبيبي ومعشوق عمري وتاريخي
أنا الكأس والخمر المعتق منذ آلاف السنين
في معابد طيبة
أنا رموز المعابد وورق البردي
أنا حتشبسوت تي
أنا كل أنثى في الوجود!
أنا البخور والعطور ونبيذ السرور
أنا السُكر والهيام والغرام
أنا الراقصة في البرية
أنا الهائمة في صحراء الوجد
على وجهي
الباحثة عن الوتد والخيمة!
وديار العامرية
انا كل ذلك
أنا الإنسانة
الحائرة النجية!
بقلم وهيبة سكر
أنا الأنثى الشجية النقية
الشاطحة المجنونة الشقية
أنا الإعصار والبركان والزلزال
أنا الطاهرة اللدنة الطرية
أنا الروح الهائمة في السماء
أنا الناعمة انا العاصفة الثائرة العفية العتية
انا العيون الباكية الدامعة والراقصة الغجرية!
أنا العاشقة المغرمة بك المتيمة البهية
أنا الكون الكامن في الإنسان
أنا النجم في السماء أعلو
أنا الشاعرة
أنا تراب الأرض الخصبة وحليب الأجنة
أنا الذائبة الموجدة الطائفة في المجرات
أنا الغاضبة الثائرة السائحة الصادحة!
بالأغاني الندية
أنا الشجن أنا الحزن
أنا الطفولة والبراءة والسذاجة ونقاء السجية
أنا الهاطلة بالكلمات
مترابطات مبعثرات متلعثمات !
أنا المذبوجة
النازفة المقتولة عشقا وغراما وهجرانا
أنا حواء يا آدم الجميلة النضرة الباهرة
الحمراء الوجنات وخضر العيون !
أنا العاشقة المخمورة بحب عيون السود
لحبيبي ومعشوق عمري وتاريخي
أنا الكأس والخمر المعتق منذ آلاف السنين
في معابد طيبة
أنا رموز المعابد وورق البردي
أنا حتشبسوت تي
أنا كل أنثى في الوجود!
أنا البخور والعطور ونبيذ السرور
أنا السُكر والهيام والغرام
أنا الراقصة في البرية
أنا الهائمة في صحراء الوجد
على وجهي
الباحثة عن الوتد والخيمة!
وديار العامرية
انا كل ذلك
أنا الإنسانة
الحائرة النجية!
بقلم وهيبة سكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق