أوتعرف كم كان
بدء اللهفة للحب
يفتت المهج يباب
أرسينا الوجد حلم
البهجة والشغف
وتر يردد أهازيج
إبتداء من ضجيج
نبض عال من قلب
أفاض الوجود وجودا
من ثنايا الحنايا لحنا
كنت انت الوداد فارعا
في الغرام والغيرة هوى
بعينيك السود لي رداءً
مطر يعزف دمعي
شتاء معك ليس فيه
أنت تحتويني دفئا
سحر العطر رواءًً
أُختزل العمر عشقا
نظرتني تضرجت دما
قلت كلمة البدء سراً
انت الذاخر عنفوانا
وجهك الازهر حنانا
وهبتني منك حياةً
ألقمتني سر الهوى
أسكرتني حد ثمالةً
وأرجفتني غياباً
ساورت فؤادي عتقا
مهرتك ألجمتني
إرتديتني معطفا
احتويتني طفلةً
آويتني فيك إحتواءا
تظل انت مدادي
ملهمي ومددا
جميل اليوسف انت
حبيبا كنت لي ازلاً
منك أستقي وجودي
محتواك في خلدي
ألثمك بدرا وقمراً
تتفاوت عندي أياماً
مازلت انت مرادي
بقلم وهيبة سكر
بدء اللهفة للحب
يفتت المهج يباب
أرسينا الوجد حلم
البهجة والشغف
وتر يردد أهازيج
إبتداء من ضجيج
نبض عال من قلب
أفاض الوجود وجودا
من ثنايا الحنايا لحنا
كنت انت الوداد فارعا
في الغرام والغيرة هوى
بعينيك السود لي رداءً
مطر يعزف دمعي
شتاء معك ليس فيه
أنت تحتويني دفئا
سحر العطر رواءًً
أُختزل العمر عشقا
نظرتني تضرجت دما
قلت كلمة البدء سراً
انت الذاخر عنفوانا
وجهك الازهر حنانا
وهبتني منك حياةً
ألقمتني سر الهوى
أسكرتني حد ثمالةً
وأرجفتني غياباً
ساورت فؤادي عتقا
مهرتك ألجمتني
إرتديتني معطفا
احتويتني طفلةً
آويتني فيك إحتواءا
تظل انت مدادي
ملهمي ومددا
جميل اليوسف انت
حبيبا كنت لي ازلاً
منك أستقي وجودي
محتواك في خلدي
ألثمك بدرا وقمراً
تتفاوت عندي أياماً
مازلت انت مرادي
بقلم وهيبة سكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق