تعال ينادي
أفيقي إلق بالذات
في أمواجي وتجردي
إرتدي ياسمينة
تدللي إقتربي
لا تتأخري أسرعي
تقدمي لموجي لاتخافي
فل تغرقي بل إغرقي
في دمي المشبوب
ولك ندائي القديم
من زمن النبؤات
العاصفة بثوراتي
عنف التاريخ الأجرد
وعبق العشاق
تجردت لك من ماضيَّ
وجئتك فارسا أطوف
بحماك أطلب نارأً
ياليلى انا العبسي
انادي باكيا متقطعا
غدر الليالي العجاف
بحري يُغرقني بماءي
الموج عات الخوابي
ووحدتي في بحري
تسارع بي إلى فنائي
تعال لاتخش غرقاً
فالمجداف ساعدي
وصدري محتواك
لن ينال الغدر منا
الحب نار المهجة
ينجينا من العاديات
إقتربي العمر يفر ماءا
والقمر باد في العلا
والانجم والروابي
إسقني من عبق الوجد
وليالي الأنس والهيام
ودارات الاحرف والقوافي
والليل سميري منجدي
تعال الموج غارقي
فيك أنت نجاتي
تعال الأفق باد هناك
البحر يهدأ حين مرآك
الموج يعشق عيناك
تقدمي للمتيم بهواك
لاتخافي لاتجزعي
إني هناك لك أنادي
وهذي يدي وقاربي
وبحري لك محتوى
ومرفأ لك صدري
تعال خذيني من زوالي
كوني لي عمرا جديدا
إسبقيني إلى الوداي
مرتع الحب القديم
الواثق من سهادي
وشعري عنك ليلاي
ملء مراسي الروابي
إملئي البحر عشقا
وغني لي أغنياتي
وارفقي بصب فان
دهرا طويلا في هواك
تعال
بقلم وهيبة سكر
أفيقي إلق بالذات
في أمواجي وتجردي
إرتدي ياسمينة
تدللي إقتربي
لا تتأخري أسرعي
تقدمي لموجي لاتخافي
فل تغرقي بل إغرقي
في دمي المشبوب
ولك ندائي القديم
من زمن النبؤات
العاصفة بثوراتي
عنف التاريخ الأجرد
وعبق العشاق
تجردت لك من ماضيَّ
وجئتك فارسا أطوف
بحماك أطلب نارأً
ياليلى انا العبسي
انادي باكيا متقطعا
غدر الليالي العجاف
بحري يُغرقني بماءي
الموج عات الخوابي
ووحدتي في بحري
تسارع بي إلى فنائي
تعال لاتخش غرقاً
فالمجداف ساعدي
وصدري محتواك
لن ينال الغدر منا
الحب نار المهجة
ينجينا من العاديات
إقتربي العمر يفر ماءا
والقمر باد في العلا
والانجم والروابي
إسقني من عبق الوجد
وليالي الأنس والهيام
ودارات الاحرف والقوافي
والليل سميري منجدي
تعال الموج غارقي
فيك أنت نجاتي
تعال الأفق باد هناك
البحر يهدأ حين مرآك
الموج يعشق عيناك
تقدمي للمتيم بهواك
لاتخافي لاتجزعي
إني هناك لك أنادي
وهذي يدي وقاربي
وبحري لك محتوى
ومرفأ لك صدري
تعال خذيني من زوالي
كوني لي عمرا جديدا
إسبقيني إلى الوداي
مرتع الحب القديم
الواثق من سهادي
وشعري عنك ليلاي
ملء مراسي الروابي
إملئي البحر عشقا
وغني لي أغنياتي
وارفقي بصب فان
دهرا طويلا في هواك
تعال
بقلم وهيبة سكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق