تلالُ الوجدِ القديمِ المتمكنِ
أخترقتْ أبواباً
أوصدتْ سنينا
ومزاليجُ حديد تحطمتْ
ووطأةِ أيامٍ متوقدةُ الحرمانِ
وشغفاً في اجتياح الرغبةِ
في عمقِ اليومِ والغدِ
حلمُ جذوة عشقٍ إتقد
خبا رمادي اللوعةِ في بؤبؤ عيني
عنيفاً مدوياً طاغياً عاصفاً
سود عيونٍ ألجمت كيانيَّ
واخترقتْ حجبي
وسيعُ الحضنِ دافئهً ملأ الأفق
أحتواني
لملمتُ عمريَّ
متنسمةً عبير الانفاسِ
علّ صدري يبوحُ علّ الجدران تقول
مبرحةٌ هيّ روحي
مضناةُ جنوناَ واشواقا
أخترقتْ أبواباً
أوصدتْ سنينا
ومزاليجُ حديد تحطمتْ
ووطأةِ أيامٍ متوقدةُ الحرمانِ
وشغفاً في اجتياح الرغبةِ
في عمقِ اليومِ والغدِ
حلمُ جذوة عشقٍ إتقد
خبا رمادي اللوعةِ في بؤبؤ عيني
عنيفاً مدوياً طاغياً عاصفاً
سود عيونٍ ألجمت كيانيَّ
واخترقتْ حجبي
وسيعُ الحضنِ دافئهً ملأ الأفق
أحتواني
لملمتُ عمريَّ
متنسمةً عبير الانفاسِ
علّ صدري يبوحُ علّ الجدران تقول
مبرحةٌ هيّ روحي
مضناةُ جنوناَ واشواقا
حمودُ الذكري المشتعلةُ محترقُ الآهةِ
وأوارُ العشقِ المخبوءُ
يفتتُ كبدي
فلاّ منهً منهلُ عذبُ
ولابرءً
// بقلم وهيبة سكر //
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق