أتلظى
شوقا
لحبيبي
القابع بين
الروح وبين
القلب
تلفحني أنفاس
حروفه
أسعى
عبر المجهول
إليه
أحضن طيفه
أستنشق
نبضه
أقرأ قدرا
نص قصيدته
الممزوجة
بدماه
يتجول
بين شراييني
يلهمنى
هذا الحرف
الواله
يمنحني
بعض الطاقه
كيف
ألاقى
هذا الغائب
عني
وأسري عنه
كم أشتاق
إليه
فتعال حبيبي
أرشف
منك رضاب
العشق
فأنا المجنون
بحبك
منذ
بداية هذا
العالم
يكفيك هروبا
يكفيك
نحيبا
خوفا
من لا شيء
فالعالم لايزن
جناح بعوضة عندي
من دونك
يا أغلى
شيئا عندي
في هذا
الكون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق