طعنةُ غدرٍ ...ما أفساها
طُعنتَ ...واهتززتَ
هل تعلمتَ الدرسَ واستوعبتَ
لم تك تتصورُ أنها تطعنك
تلك َاللعوبِ ..التى تسللتْ
الى فراشكَ ...ومهدكَ
ذق انت العتي ...وللسمِ تجرع
الغدرٌ سمٌ زعافٍ ...في الوريد يسري
يوما ستنهارُ ...عن غروركَ توقف
لم تك تدرك ُ...أن الدوائر تدورُ
وان العذابَ لاحقُ بكَ
كما جرعتّها نارُ العذابِ ِتجرّع
درسٌ من الزمنِ ...تذوقهُ ..وتمعن
الآنَ تدورُ حول نفسكِ ..ليس مصدقا
أن عرشكَ ...انهار وتضعضع
هل استفقتَ ...كما جرحتها ...تُجرح
يا أيها المفتون بذاته ...النرجسيُّ
كنتُ أظنك ...ملاكً..لي حارسُ
فررتُ منكَ لما رأيتَ ...غدُركَ
بخنجركَ المسمومِ ...قتلتها ...
اليومَ أنتَ بذاتِ الخنجرِ
...تٌقتل
الشاعرة وهيبة سكر
طُعنتَ ...واهتززتَ
هل تعلمتَ الدرسَ واستوعبتَ
لم تك تتصورُ أنها تطعنك
تلك َاللعوبِ ..التى تسللتْ
الى فراشكَ ...ومهدكَ
ذق انت العتي ...وللسمِ تجرع
الغدرٌ سمٌ زعافٍ ...في الوريد يسري
يوما ستنهارُ ...عن غروركَ توقف
لم تك تدرك ُ...أن الدوائر تدورُ
وان العذابَ لاحقُ بكَ
كما جرعتّها نارُ العذابِ ِتجرّع
درسٌ من الزمنِ ...تذوقهُ ..وتمعن
الآنَ تدورُ حول نفسكِ ..ليس مصدقا
أن عرشكَ ...انهار وتضعضع
هل استفقتَ ...كما جرحتها ...تُجرح
يا أيها المفتون بذاته ...النرجسيُّ
كنتُ أظنك ...ملاكً..لي حارسُ
فررتُ منكَ لما رأيتَ ...غدُركَ
بخنجركَ المسمومِ ...قتلتها ...
اليومَ أنتَ بذاتِ الخنجرِ
...تٌقتل
الشاعرة وهيبة سكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق