حتى أراك!!
لمْ يعدْ للبصرِ رؤيا ..
بالروح ِاستحلفكَ البقاء..
تناوبتْ أموري ...
أرهقني طولُ النوى...
أسبحُ نحوكَ ضد التيار..
تُلاطمني الأمواج ..
أهنا قدرٌ مجحفٌ يرويني..
ببعضٍ من شذرات روحكَ..
صارعني الجوى بشظفٍ ..
أرداني قتيلةَ الروحِ ..
في العمقِ آهاتٍ أكتمها ..
بُح النداءُ ...وعويلي المكبوتِ ..
أحببتك حتى ذبتُ ...
كثيرٌ منكَ ومني ..فاتني ...
حاولتُ الإبقاء ...عليكَ ..
غرِقتُ فيكَ ...لم أعدْ ..
من ينجيني من ذا الغرقِ ...
يبادرني بدمي ...طولُ الحنينِ ..
وأنيني ...يطغى ...
لؤلؤتيَّ ...مازالا يرمقان ..
للفضاء ...حيث أنت ..
سدود كثيفة ,,,أدمتني ...
خنجرٌ ونائبةٍ في خصري ...
نزفُ الروحِ ...يقتلني ..
بدونكَ أرضي جرداء ...
الشاعرة وهيبة سكر
لمْ يعدْ للبصرِ رؤيا ..
بالروح ِاستحلفكَ البقاء..
تناوبتْ أموري ...
أرهقني طولُ النوى...
أسبحُ نحوكَ ضد التيار..
تُلاطمني الأمواج ..
أهنا قدرٌ مجحفٌ يرويني..
ببعضٍ من شذرات روحكَ..
صارعني الجوى بشظفٍ ..
أرداني قتيلةَ الروحِ ..
في العمقِ آهاتٍ أكتمها ..
بُح النداءُ ...وعويلي المكبوتِ ..
أحببتك حتى ذبتُ ...
كثيرٌ منكَ ومني ..فاتني ...
حاولتُ الإبقاء ...عليكَ ..
غرِقتُ فيكَ ...لم أعدْ ..
من ينجيني من ذا الغرقِ ...
يبادرني بدمي ...طولُ الحنينِ ..
وأنيني ...يطغى ...
لؤلؤتيَّ ...مازالا يرمقان ..
للفضاء ...حيث أنت ..
سدود كثيفة ,,,أدمتني ...
خنجرٌ ونائبةٍ في خصري ...
نزفُ الروحِ ...يقتلني ..
بدونكَ أرضي جرداء ...
الشاعرة وهيبة سكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق