_أتعلمّني؟
_
خذ بيدي..لاتنظرْ في أوراقي.
بل في عيوني تأمّل ..وفي روحي..
صوتك يزلزلُ ...أوردتي .
إبقْ في زمانيَّ ..لا تغادرْ ..
نداءكُ الخفيُّ ...يأتينيّ .
يكفيني أنتَ ...بكَ إكتفيّت.
تبحثُ عنها ...في كلِ أنثى .
لستَ ليَّ ...مابيدي حيلة ..
لكنَّ قلبي ..يهواكَ ويُغرمُ ..
من قبلِ أن يُخلقُ الحبُ ..أحببتكَ ..
غامضٍ أنتَ ..لاأعرفك ..
أتيت إليكَ ...فعلمنّي ...لغة الحرف..
أخشاكَ ..ففي غضبكَ ..موتي ..
لا تقتلني ...قلبيَّ الطفلُ ...ذائبٌ..
لستُ أهواك َ..لكنهُ قدريَّ ..
ومَا من إجابةٍ على أسئلتي ..
منكَ أُلهمُ ..ويفيضُ نهريَّ ..
أخافكُ ..كمَّا الموت ِ...
الشاعرة وهيبة سكر
_
خذ بيدي..لاتنظرْ في أوراقي.
بل في عيوني تأمّل ..وفي روحي..
صوتك يزلزلُ ...أوردتي .
إبقْ في زمانيَّ ..لا تغادرْ ..
نداءكُ الخفيُّ ...يأتينيّ .
يكفيني أنتَ ...بكَ إكتفيّت.
تبحثُ عنها ...في كلِ أنثى .
لستَ ليَّ ...مابيدي حيلة ..
لكنَّ قلبي ..يهواكَ ويُغرمُ ..
من قبلِ أن يُخلقُ الحبُ ..أحببتكَ ..
غامضٍ أنتَ ..لاأعرفك ..
أتيت إليكَ ...فعلمنّي ...لغة الحرف..
أخشاكَ ..ففي غضبكَ ..موتي ..
لا تقتلني ...قلبيَّ الطفلُ ...ذائبٌ..
لستُ أهواك َ..لكنهُ قدريَّ ..
ومَا من إجابةٍ على أسئلتي ..
منكَ أُلهمُ ..ويفيضُ نهريَّ ..
أخافكُ ..كمَّا الموت ِ...
الشاعرة وهيبة سكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق