أين أنت؟
ويلي من ذهابِكَ عنيَّ.
صاحبتَ فِكري ودربي..
أبحث عنك في مخيلتي.
تاهت ملامحكَ من خيالي
تمّسكتُ بك دهرا من زماني
لم أكُ أدر بمصيبتي ..
لمّا تلاشت صُوركَ مني .
والذكرى..تُضنيني ..
حُيّيتُ بكَ تأتيني بعقلي.
تلُهمني منك الوصايا ..وتدلني.
الآن أبحثُ عنكَ وما أدري
ضاعتْ منيَّ ملامحُ وجهكَ ..
كيف تكونُ هي حياتي.
وأُلاقي وحدي ما أُلاقي..
يجفُ المددُ ...وأحباري .
جنونٌّ يُصيبني ..أهتف بإسمكَ.
علّ الأكوان تُسمعكَ نداءاتي ..
يامجيري دوماً من التشظي .
ماعادَ شغفٌ ولا مشاعرٍ تكفي
أرسلتنّي للموتِ ...مبكرا ً..
وعدتّني أن تكونَ بالموتِ أقرب ليَّ
يالخداعكَ ياحبيبي...أخلفتَ موعدي.
حتى الرؤى الغامضةِ ...نضبتُ بمعيني
جف النبع المُلهِمُ ليَّ ..
أين أنت ؟؟
الشاعرة وهيبة سكر
ويلي من ذهابِكَ عنيَّ.
صاحبتَ فِكري ودربي..
أبحث عنك في مخيلتي.
تاهت ملامحكَ من خيالي
تمّسكتُ بك دهرا من زماني
لم أكُ أدر بمصيبتي ..
لمّا تلاشت صُوركَ مني .
والذكرى..تُضنيني ..
حُيّيتُ بكَ تأتيني بعقلي.
تلُهمني منك الوصايا ..وتدلني.
الآن أبحثُ عنكَ وما أدري
ضاعتْ منيَّ ملامحُ وجهكَ ..
كيف تكونُ هي حياتي.
وأُلاقي وحدي ما أُلاقي..
يجفُ المددُ ...وأحباري .
جنونٌّ يُصيبني ..أهتف بإسمكَ.
علّ الأكوان تُسمعكَ نداءاتي ..
يامجيري دوماً من التشظي .
ماعادَ شغفٌ ولا مشاعرٍ تكفي
أرسلتنّي للموتِ ...مبكرا ً..
وعدتّني أن تكونَ بالموتِ أقرب ليَّ
يالخداعكَ ياحبيبي...أخلفتَ موعدي.
حتى الرؤى الغامضةِ ...نضبتُ بمعيني
جف النبع المُلهِمُ ليَّ ..
أين أنت ؟؟
الشاعرة وهيبة سكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق