تتعربش....
قوافل صهيل
حنيني
وكتفاي مثقلة
بوجدي
خيولي تهرول
نحو الشمس
تناشد غمرا
مغدقا
صهيل بري
كم كان ذاك
ذاك اليوم
رحيلي
في اتجاه السماء
تباريت ومعشوقي
عن حب
دام دهرا
ونبع الحياة
لايحرق خيولي
مداي الأبدي
لاحد يحده
بل هو السفر
لاسبيل إلا
ذاك النهر الأخضر
يد الغد لي
هو هناك ينظر
إلي ينادي
حبيبتي تعالي
قارتي أطلانتس
المفقودة مني
ومثلث برمودا الغافي
في عيوني
يجذب السفن فيه
وتهوي
قوافل الأحجيات
وسحرها يغني
وانطلاقي
بقلم وهيبة سكر
قوافل صهيل
حنيني
وكتفاي مثقلة
بوجدي
خيولي تهرول
نحو الشمس
تناشد غمرا
مغدقا
صهيل بري
كم كان ذاك
ذاك اليوم
رحيلي
في اتجاه السماء
تباريت ومعشوقي
عن حب
دام دهرا
ونبع الحياة
لايحرق خيولي
مداي الأبدي
لاحد يحده
بل هو السفر
لاسبيل إلا
ذاك النهر الأخضر
يد الغد لي
هو هناك ينظر
إلي ينادي
حبيبتي تعالي
قارتي أطلانتس
المفقودة مني
ومثلث برمودا الغافي
في عيوني
يجذب السفن فيه
وتهوي
قوافل الأحجيات
وسحرها يغني
وانطلاقي
بقلم وهيبة سكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق