عندما يأت المساء....
أُغلق أبواب حانتي
وأسافر لعالمي
أعود للحياة
كؤوس الطلا
دارت طالت مهجتي
وظلي القابع بلا ظلٍ
حانة العشاق اللوّم
والبارقات وأعزلي
أتفنن في خيالي
ومخيلتي
عالم صنعته لي
بالحرف وكلماتي
يسامرني ينادمني
حرفا عاشقا لي
ويُسمعني آيات غزل
وغرامي
عالمي من أحرف أصوغها
رواياتي
جزيرتي المبتغاة وتصوري
وأطيار الهوى ترافقني
ليس لي فيها
سوى نورس ينقر رأسي
ويبتسم لي
وأصوات الموج يتدفق
في نظام متسق النغمات
يردد لحنا قديما قديما
مذ أبد
في الأفق يتردد
ماكان لي علم بملأ أعلى
وفؤادي
وأترك ورائي أفر
من قساة القلوب
البارعة في إيلامي
ترددت أعواما وأعواما
بين هنا وهناك
عالم من تصوراتي
وأحلامي
هناك أبيت فيه أتنعم
وعشق يتلبسني
ولا منه أستفيق
حتى فجري ويمامتي
توقظني للصلاة
ودعائي
بقلم وهيبة سكر
tagأُغلق أبواب حانتي
وأسافر لعالمي
أعود للحياة
كؤوس الطلا
دارت طالت مهجتي
وظلي القابع بلا ظلٍ
حانة العشاق اللوّم
والبارقات وأعزلي
أتفنن في خيالي
ومخيلتي
عالم صنعته لي
بالحرف وكلماتي
يسامرني ينادمني
حرفا عاشقا لي
ويُسمعني آيات غزل
وغرامي
عالمي من أحرف أصوغها
رواياتي
جزيرتي المبتغاة وتصوري
وأطيار الهوى ترافقني
ليس لي فيها
سوى نورس ينقر رأسي
ويبتسم لي
وأصوات الموج يتدفق
في نظام متسق النغمات
يردد لحنا قديما قديما
مذ أبد
في الأفق يتردد
ماكان لي علم بملأ أعلى
وفؤادي
وأترك ورائي أفر
من قساة القلوب
البارعة في إيلامي
ترددت أعواما وأعواما
بين هنا وهناك
عالم من تصوراتي
وأحلامي
هناك أبيت فيه أتنعم
وعشق يتلبسني
ولا منه أستفيق
حتى فجري ويمامتي
توقظني للصلاة
ودعائي
بقلم وهيبة سكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق