فلتأتني بموسيقاي
ولتسمعني الدانوب
واسطورة النصر
إملأني كأسا مترعا
فجّر السكون مني
إجعلني حالة شطط
وحرارة اعتمال
وخذني من شتاتي
ولململني في كفك
واعتصرني ذؤابة
شمعة تذوب منك
من حرارة الشهيق
أخرجني من شرنقتي
مزق أستارها أطلقني
فراشة عشق تتبتل
ترفرف بجناحين
تمزقا أزمنة اسر
من فتات قبضة قدر
أضناها وفتتها ألما
حزن الطفولة الغارق
في ثنايا الدم من رحم
إستباقا للجوى الزاعق
إنتابني عمرا كثيفا
تكدست غربتي وتعربشت
وأضناني عسف المورد
أملء الأفق موسيقي
تتخللني سيمفونية
وكونشيرتو العناء
من بتهوفن الفريد
سوناتا سهد وأرق
مذ كنت أحبو واتعثر
حزن العيون الصغيرة
وأسى الفقد للمعتصم
كيف لا أكون انا
تجرعت العنت في الرحم
شربت العنا من حليب
الثدي الوافر بكاءا
أسمعني كل الموسيقات
الزاعقة بحرارة النبض
أعد طفولتي وضمني
ضمني إليك
بقلم وهيبة سكر
ولتسمعني الدانوب
واسطورة النصر
إملأني كأسا مترعا
فجّر السكون مني
إجعلني حالة شطط
وحرارة اعتمال
وخذني من شتاتي
ولململني في كفك
واعتصرني ذؤابة
شمعة تذوب منك
من حرارة الشهيق
أخرجني من شرنقتي
مزق أستارها أطلقني
فراشة عشق تتبتل
ترفرف بجناحين
تمزقا أزمنة اسر
من فتات قبضة قدر
أضناها وفتتها ألما
حزن الطفولة الغارق
في ثنايا الدم من رحم
إستباقا للجوى الزاعق
إنتابني عمرا كثيفا
تكدست غربتي وتعربشت
وأضناني عسف المورد
أملء الأفق موسيقي
تتخللني سيمفونية
وكونشيرتو العناء
من بتهوفن الفريد
سوناتا سهد وأرق
مذ كنت أحبو واتعثر
حزن العيون الصغيرة
وأسى الفقد للمعتصم
كيف لا أكون انا
تجرعت العنت في الرحم
شربت العنا من حليب
الثدي الوافر بكاءا
أسمعني كل الموسيقات
الزاعقة بحرارة النبض
أعد طفولتي وضمني
ضمني إليك
بقلم وهيبة سكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق