إلى طبيعتي الشرسة
المتمردة المتقلبة
المتناقضة دوما
الحرة بلا قرار
بلا لجام يعيقها
اتمرد على نفسي
اتمرد على ذاتي
على الحب
إلى أنوثتي البرية
وشطحي
إلى شط بحر عات
وعاصفة تلفني
وبركان مشتعل
وزلزال وعاصفة
هوجاء رعناء
متشرذمة هي أنثاي
غير خاضعة للحب
ليس لها معشوق
يكبلها وتختنق
بقيود حريرية
تفك تفر من عقال
لاتخضع لعين الشمس
ونظارة سوداء
تحمي عيونها
وتخفي النظرات
تفك ضفيرتها
ويشرد الشعر
خلفها
لاتأبه لغرام او هوى
أنا هي ذي
المتمردة دوما
الصادقة التقلب والتناقض
لاقرار لها ولا مقر
أنا الحرة التي لاتغفو
تعشق الوطن حد موت
تسكر مع الندمان الهيم
في خزانة الارواح العلوية
أبدا لاتحزن
دموعها تهمي حين طواف
مطلق هو محورها
لا تفشي سرها
صامتة حد سيف باتر
ديدنها ليلا حين الكون
كله يغفو
بقلم وهيبة سكر
المتمردة المتقلبة
المتناقضة دوما
الحرة بلا قرار
بلا لجام يعيقها
اتمرد على نفسي
اتمرد على ذاتي
على الحب
إلى أنوثتي البرية
وشطحي
إلى شط بحر عات
وعاصفة تلفني
وبركان مشتعل
وزلزال وعاصفة
هوجاء رعناء
متشرذمة هي أنثاي
غير خاضعة للحب
ليس لها معشوق
يكبلها وتختنق
بقيود حريرية
تفك تفر من عقال
لاتخضع لعين الشمس
ونظارة سوداء
تحمي عيونها
وتخفي النظرات
تفك ضفيرتها
ويشرد الشعر
خلفها
لاتأبه لغرام او هوى
أنا هي ذي
المتمردة دوما
الصادقة التقلب والتناقض
لاقرار لها ولا مقر
أنا الحرة التي لاتغفو
تعشق الوطن حد موت
تسكر مع الندمان الهيم
في خزانة الارواح العلوية
أبدا لاتحزن
دموعها تهمي حين طواف
مطلق هو محورها
لا تفشي سرها
صامتة حد سيف باتر
ديدنها ليلا حين الكون
كله يغفو
بقلم وهيبة سكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق