كانت عند سمعي
ترتل آياتٍ
ومسبحة تتدلى من افقٍ
مدفأة الفحم
كنزها دفين
ضفيرتي زيت الزيتون
يغازلها
تكتكات المطرِ
سطح بيتي القديم
وهمسات من شبايك
تقاربت
في حارة المظلوم
عشاق الحياة
رائحة البن الطازج
وسيجارة
وفنجان قهوتها!
وانا بعد الصغيرة العاشقة
حتى اظافر قدميها
محفورة في ذاكرتي
وعمري
ودمعات منها تهمي
حين بكائي
وذا الشارع للعطّارين
رائحة بهار
وبخور
قدمي الصغيرتان
حجر البازلت
للشارع القديم
وذاك الحصان الناظر
وحصير
وسر عيوني
ومكحلة قديمة قديمة
ميراث جدة جدتي
ومورد
وعيوني
ونداءت الصباح
ويوجرت في الليل
للصائمين
وفوانيس حديدية
وشجرة قديمة
وطفلتي
وشخبطاتي
اول انفجار أنوثتي
ونزار
ونهدي
ومرآتي
وتدحرجت النظرات في العيون
ولم أدربها
كنت هناك
للبعيد البعيد
احلامي
لذاك المقسوم لي
من قدري
خبيئ هو في مقلتيَّ
مسطر منذ ازل
في دمي
لم يبرحني
لن يغادرني
مطافي مددي روائي
الهامي
أحبك
بقلم وهيبة سكر
ترتل آياتٍ
ومسبحة تتدلى من افقٍ
مدفأة الفحم
كنزها دفين
ضفيرتي زيت الزيتون
يغازلها
تكتكات المطرِ
سطح بيتي القديم
وهمسات من شبايك
تقاربت
في حارة المظلوم
عشاق الحياة
رائحة البن الطازج
وسيجارة
وفنجان قهوتها!
وانا بعد الصغيرة العاشقة
حتى اظافر قدميها
محفورة في ذاكرتي
وعمري
ودمعات منها تهمي
حين بكائي
وذا الشارع للعطّارين
رائحة بهار
وبخور
قدمي الصغيرتان
حجر البازلت
للشارع القديم
وذاك الحصان الناظر
وحصير
وسر عيوني
ومكحلة قديمة قديمة
ميراث جدة جدتي
ومورد
وعيوني
ونداءت الصباح
ويوجرت في الليل
للصائمين
وفوانيس حديدية
وشجرة قديمة
وطفلتي
وشخبطاتي
اول انفجار أنوثتي
ونزار
ونهدي
ومرآتي
وتدحرجت النظرات في العيون
ولم أدربها
كنت هناك
للبعيد البعيد
احلامي
لذاك المقسوم لي
من قدري
خبيئ هو في مقلتيَّ
مسطر منذ ازل
في دمي
لم يبرحني
لن يغادرني
مطافي مددي روائي
الهامي
أحبك
بقلم وهيبة سكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق