أنا محض فراشةٍ
تتجرع كؤوس الالم
ضاقت به ذرعاً
وأُثقل كاهلها
عَرفت من الايام غدرها
نزف منها الدم
يا صدرها المطعون
بخنجر الغدر
أواخرها
تبدي أوائلها
مغدورة بالعشق
أركانها
تساورها
تفر والاجنحة
من ضعفٍ تهدم
قواعدها
تهتز خوفاً
من طول لياليها
ووحدة الروح
تفنيها
تُغني الالم ألحانا دامعة
تُبكيها
هشة تسحقها أيامها
حنين العمر للحبيب
يُحرقها
وفي الليل لها وحشة
جدران البيت
تحاورها
تسليها
تخيلت للغائب المفقود
رجوع لها من ظمئٍ
يرويها
وغيبة الاخبار
و
برد الليالي
يقتلها
في سماء التشرد
طيرانها
تكسر الاجنحة
من رياح الغربة
لايبقيها
بقلم وهيبة سكر
تتجرع كؤوس الالم
ضاقت به ذرعاً
وأُثقل كاهلها
عَرفت من الايام غدرها
نزف منها الدم
يا صدرها المطعون
بخنجر الغدر
أواخرها
تبدي أوائلها
مغدورة بالعشق
أركانها
تساورها
تفر والاجنحة
من ضعفٍ تهدم
قواعدها
تهتز خوفاً
من طول لياليها
ووحدة الروح
تفنيها
تُغني الالم ألحانا دامعة
تُبكيها
هشة تسحقها أيامها
حنين العمر للحبيب
يُحرقها
وفي الليل لها وحشة
جدران البيت
تحاورها
تسليها
تخيلت للغائب المفقود
رجوع لها من ظمئٍ
يرويها
وغيبة الاخبار
و
برد الليالي
يقتلها
في سماء التشرد
طيرانها
تكسر الاجنحة
من رياح الغربة
لايبقيها
بقلم وهيبة سكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق