في تجوالي ونجوائي حول الرجل الاسطورة
وعنه كنت اطيش بعنفواني وجنوني سعيا
وراء معنائي
كم غازلتني عيون وسعت ورائي
حلمت بالحب عصفورة بجناحين من ورق الياسمين
لم ارقب ذاتي يوما في مرآتي
بل في عيونهم كنت اراني
كثر العشاق حولي
طرت ابحث عن طيف لامثيل له في الرجال
فارس
لاينظر
في مساحاتي
بل الى روحي ينظر
يتجاوز تفاصيلي
لايتجاهلها
لكن بعمقه ينظر في اعماقي
يحتل مسافاتي وابعادي
في سلاسة فكر
بشهامة الفرسان
يعلمني
يعرفني
يحتل افكاري
وحين دهر
القى ذاك الاسمر النيلي
بمخطاف عيونه
واحتلني
بلا كلمات
وفي اغوار سواد عيونه
اغلق على متاريسه
وصار فلكي ومداري ومجرتي
اخاطب فيه فرسان الكون
واعلن له عشقي ولاابالي
نعم هو حبيبي
سلمت له أمري وقيادي
وفي محيطه القاني
بلاعودة
هو
سفيني ومجدافي
ووتد خيمتي
وقبيلتي
ومنه انجب عشرات الرجال
والفرسان
يقلم وهيبة سكر
وعنه كنت اطيش بعنفواني وجنوني سعيا
وراء معنائي
كم غازلتني عيون وسعت ورائي
حلمت بالحب عصفورة بجناحين من ورق الياسمين
لم ارقب ذاتي يوما في مرآتي
بل في عيونهم كنت اراني
كثر العشاق حولي
طرت ابحث عن طيف لامثيل له في الرجال
فارس
لاينظر
في مساحاتي
بل الى روحي ينظر
يتجاوز تفاصيلي
لايتجاهلها
لكن بعمقه ينظر في اعماقي
يحتل مسافاتي وابعادي
في سلاسة فكر
بشهامة الفرسان
يعلمني
يعرفني
يحتل افكاري
وحين دهر
القى ذاك الاسمر النيلي
بمخطاف عيونه
واحتلني
بلا كلمات
وفي اغوار سواد عيونه
اغلق على متاريسه
وصار فلكي ومداري ومجرتي
اخاطب فيه فرسان الكون
واعلن له عشقي ولاابالي
نعم هو حبيبي
سلمت له أمري وقيادي
وفي محيطه القاني
بلاعودة
هو
سفيني ومجدافي
ووتد خيمتي
وقبيلتي
ومنه انجب عشرات الرجال
والفرسان
يقلم وهيبة سكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق