كان ساحرا ذاك الذي
أ
تي
بعد زمان غربة ونأي
قاتلتنا كانت تلك الليالي العجفاء
من وجده وغرامه
ومافي الوجود وجود
إلا حب وغرام وعشق
تلك الرجفة المتأصلة
في البدء
الباقي من عمر الكون كوني
الدافقة للدم
في وريدي
ووجنتي
المطّيرة لي إلى أفاق
أسطورتي
وفتيل جذوة البقاء
مخلد هو الحب بلا فناء
لافناء
مجاديفي شراعي
يم اخاطبه
متون العباب الشاطح
للبقاء
تتوارى ثم تستبين
تلك الغامضات
من أحجيات
تتفتق يراع الحقائق
من وراء الغمام
والسحابات المترعة
بالنماء
عشقا وخمرا وقمح
وحرارة خبز طازج
يشبع يعطر
وهدوء وسن بشبع
زائرات المنى العتيقة
في ليل للتوق تبادرني
بالشعر
وباللقاء
ما أروعه من لقاء
يعيد الحيوات تتوالي
في استفاقة
المواجيد العظام
نحو الحياة نتبارى
للبقاء
بقلم وهيبة سكر
أ
تي
بعد زمان غربة ونأي
قاتلتنا كانت تلك الليالي العجفاء
من وجده وغرامه
ومافي الوجود وجود
إلا حب وغرام وعشق
تلك الرجفة المتأصلة
في البدء
الباقي من عمر الكون كوني
الدافقة للدم
في وريدي
ووجنتي
المطّيرة لي إلى أفاق
أسطورتي
وفتيل جذوة البقاء
مخلد هو الحب بلا فناء
لافناء
مجاديفي شراعي
يم اخاطبه
متون العباب الشاطح
للبقاء
تتوارى ثم تستبين
تلك الغامضات
من أحجيات
تتفتق يراع الحقائق
من وراء الغمام
والسحابات المترعة
بالنماء
عشقا وخمرا وقمح
وحرارة خبز طازج
يشبع يعطر
وهدوء وسن بشبع
زائرات المنى العتيقة
في ليل للتوق تبادرني
بالشعر
وباللقاء
ما أروعه من لقاء
يعيد الحيوات تتوالي
في استفاقة
المواجيد العظام
نحو الحياة نتبارى
للبقاء
بقلم وهيبة سكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق