يموت العاشق في صبابته
يطوف حول العرين
يرجو وصلا
سريع الوجد مقتحم مبتهل
الهوى والجوى
يتبعثرفي حناياه أوار كلمات حرى
شعرا وعشقا
مولاه ذاك النداء المتقطع غراما
ووجدا
تتلقفه آيات حرائق في اركانه
بركان الرغبات يضمه برسله
مستعرا
ينوء بحمل أمنياته المتوسلة للحبيب
يقتات جواه بأضراس الغياب والهجر
مضناه
عشق بعيد بعيد منه يرجو من الحبيب
ضما قريبا
ووصلا
تناديه بكلماتها بغنج الأنثى في الحروف
فيستعرا
للكلمات أبعاد للجوى تكتب للعاشقين
في كل مدي تسافر الى الفوق من سحابات
تتبختر في السماء حبلي بأجنة العشق
فترسله مطرا
زحا زخا
للمعتصم الملتحم هناك بدقات قطرات
الماء
يروم منه بعد جدب وعطش وتشقق
ريا
عذبا
سيالا
منهمرا
والسحابة العاشقة له تتدلل كأنثى
قبلاتها له قطرات مطر خصوبة رحم
للنطف العذراء
يرومها مشتعل الاوار
مقتتلا
إنه عشق السماء والارض في عناق
لأسطورة البقاء في اتحاد ازلي
سرمدا
بقلم وهيبة سكر
يطوف حول العرين
يرجو وصلا
سريع الوجد مقتحم مبتهل
الهوى والجوى
يتبعثرفي حناياه أوار كلمات حرى
شعرا وعشقا
مولاه ذاك النداء المتقطع غراما
ووجدا
تتلقفه آيات حرائق في اركانه
بركان الرغبات يضمه برسله
مستعرا
ينوء بحمل أمنياته المتوسلة للحبيب
يقتات جواه بأضراس الغياب والهجر
مضناه
عشق بعيد بعيد منه يرجو من الحبيب
ضما قريبا
ووصلا
تناديه بكلماتها بغنج الأنثى في الحروف
فيستعرا
للكلمات أبعاد للجوى تكتب للعاشقين
في كل مدي تسافر الى الفوق من سحابات
تتبختر في السماء حبلي بأجنة العشق
فترسله مطرا
زحا زخا
للمعتصم الملتحم هناك بدقات قطرات
الماء
يروم منه بعد جدب وعطش وتشقق
ريا
عذبا
سيالا
منهمرا
والسحابة العاشقة له تتدلل كأنثى
قبلاتها له قطرات مطر خصوبة رحم
للنطف العذراء
يرومها مشتعل الاوار
مقتتلا
إنه عشق السماء والارض في عناق
لأسطورة البقاء في اتحاد ازلي
سرمدا
بقلم وهيبة سكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق