نعاني
مانعاني
انما هي خطواتٌ
بقدرٍ
محسوبةٌ
لامفرُ
قال ليَّ
ياعبدُ
أقمْ
حيثُ
أقمتك
ولاتبالِ
فأنا رفيقكَ
في الليالي
أذكرني
عند وجدك
توجدُ
ولاتبالِ
فأنا الحبيب
في
برد الليالي
وأنا الأنيسُ
فلاتبالٍ
قف
ببابيّ
والزم
آتيكَ
ولاأبال
أدفئُ
ليلكُ
وبردُكَ
وألبي
لكَ
قف وأقم
ونادي
وأجعلني
مناجاتك
في الليالي
فأنا الحبيبُ
والهوى
تعال
ناجني
أناجيكَ
وأتودد اليك
قف ببابيّ
ونادي
أفتحُ لك َ
فادخل سريعاً
وأقم
ولاتغادر
لاتغادر
حيث أقمتُك
ولاتتركني
مانعاني
انما هي خطواتٌ
بقدرٍ
محسوبةٌ
لامفرُ
قال ليَّ
ياعبدُ
أقمْ
حيثُ
أقمتك
ولاتبالِ
فأنا رفيقكَ
في الليالي
أذكرني
عند وجدك
توجدُ
ولاتبالِ
فأنا الحبيب
في
برد الليالي
وأنا الأنيسُ
فلاتبالٍ
قف
ببابيّ
والزم
آتيكَ
ولاأبال
أدفئُ
ليلكُ
وبردُكَ
وألبي
لكَ
قف وأقم
ونادي
وأجعلني
مناجاتك
في الليالي
فأنا الحبيبُ
والهوى
تعال
ناجني
أناجيكَ
وأتودد اليك
قف ببابيّ
ونادي
أفتحُ لك َ
فادخل سريعاً
وأقم
ولاتغادر
لاتغادر
حيث أقمتُك
ولاتتركني
ولا تبال
// بقلم وهيبة سكر //
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق