تستنزفُ منيََّ الروح
في الكلمات
تنهمر في جنونٍ
تمتصُ منَّي الحياة
والنبضِ
سهد ولا نوم
تقتلني المعاني
تمتصُ منَّي الحياة
والنبضِ
سهد ولا نوم
تقتلني المعاني
حين تباغتني
تعبثُ بعقلي
وفكري
حتى تأت
وتستنزف دمي
حين تأت
حتى أكتبها
تستعبدني الكلمات
وأدمنتها
أضجتني
أهلكتني
أضاعت عمري
أرق
عذاب
حيرة
ألم
ولادات عسرة
اتألم
لا أعرف
كيف اضبطها
فتستهلكني
تذهب ببعضي
وربما كلي
مفاجآت المعاني
والدهشة
قتالة
أحيانا تُسعدني
وكثيرا تتعسني
أحزن
لااعرف من اين يأت
استعبدتني كلماتي
أرهقتني
استنزفت دمي
لا أصحو
لا انام
أحيانا بلا سبب
أبكي
عذاب هي الكتابة
ما أمرها
وما اتعس الكتاب
والشعراء أحيانا
ما أسعدهم
كثيرا
حين تولد القصيدة
تتنفس
تصدح
بعذب الألحان
وحين يربت عليها
حبيبي
ما أسعدني به وبها
هي مملكتي
وديواني
وسلطاني
بقلم وهيبة سكر
في الكلمات
تنهمر في جنونٍ
تمتصُ منَّي الحياة
والنبضِ
سهد ولا نوم
تقتلني المعاني
تمتصُ منَّي الحياة
والنبضِ
سهد ولا نوم
تقتلني المعاني
حين تباغتني
تعبثُ بعقلي
وفكري
حتى تأت
وتستنزف دمي
حين تأت
حتى أكتبها
تستعبدني الكلمات
وأدمنتها
أضجتني
أهلكتني
أضاعت عمري
أرق
عذاب
حيرة
ألم
ولادات عسرة
اتألم
لا أعرف
كيف اضبطها
فتستهلكني
تذهب ببعضي
وربما كلي
مفاجآت المعاني
والدهشة
قتالة
أحيانا تُسعدني
وكثيرا تتعسني
أحزن
لااعرف من اين يأت
استعبدتني كلماتي
أرهقتني
استنزفت دمي
لا أصحو
لا انام
أحيانا بلا سبب
أبكي
عذاب هي الكتابة
ما أمرها
وما اتعس الكتاب
والشعراء أحيانا
ما أسعدهم
كثيرا
حين تولد القصيدة
تتنفس
تصدح
بعذب الألحان
وحين يربت عليها
حبيبي
ما أسعدني به وبها
هي مملكتي
وديواني
وسلطاني
بقلم وهيبة سكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق