عمري يركض
ورائي
لا أرى منه
إلا
ُفتاتي
وروحي مضناةٍ
معذبةٍ
فلا حاضر ليَّ
ولا أيام تحلو
وتأتِ
جبل الأيام
ينوء به
كتفي
وأوشكت أن تخورمني
ناقتي
في رمال ضعفي
ووهني
وضياع الأماني
وقدمي لم تعد
تقو على حملي
ورمال صجرائي
تغور بي
في كثباني
فلا ماء
ولا ظل ليَّ
حتى السراب هناك
لايُعنيني
في نهاية الطريق
اتهاوى
وفي غموض الموت
أهوي
وفي الرمال ثقلت
خطواتي
يقتلني
مللي وسأمي
من كل زيف
في كوني
أهل ليس هم
أهلي
واندثرت ارتباطاتي
ولا أنس لي
إلا كلماتي
وكتبي
وموسيقاي
ووجدي
وعشقي
خفاء هو عشقي
لا أبوح به
فهو سر أسراري
وأقول له
أعنّي
خذ بيدي
يامن أنت تعلمُني
وتراني
ورمالي ياحبيبي
تكاد تزهق روحي
فانجدني
من براثن وهمي
ووهني
وهمي
خذ بيدي
يا حبيبي
خذ بيدي
اقتلعني
من رمال صحرائي
بقلم وهيبة سكر
ورائي
لا أرى منه
إلا
ُفتاتي
وروحي مضناةٍ
معذبةٍ
فلا حاضر ليَّ
ولا أيام تحلو
وتأتِ
جبل الأيام
ينوء به
كتفي
وأوشكت أن تخورمني
ناقتي
في رمال ضعفي
ووهني
وضياع الأماني
وقدمي لم تعد
تقو على حملي
ورمال صجرائي
تغور بي
في كثباني
فلا ماء
ولا ظل ليَّ
حتى السراب هناك
لايُعنيني
في نهاية الطريق
اتهاوى
وفي غموض الموت
أهوي
وفي الرمال ثقلت
خطواتي
يقتلني
مللي وسأمي
من كل زيف
في كوني
أهل ليس هم
أهلي
واندثرت ارتباطاتي
ولا أنس لي
إلا كلماتي
وكتبي
وموسيقاي
ووجدي
وعشقي
خفاء هو عشقي
لا أبوح به
فهو سر أسراري
وأقول له
أعنّي
خذ بيدي
يامن أنت تعلمُني
وتراني
ورمالي ياحبيبي
تكاد تزهق روحي
فانجدني
من براثن وهمي
ووهني
وهمي
خذ بيدي
يا حبيبي
خذ بيدي
اقتلعني
من رمال صحرائي
بقلم وهيبة سكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق