كيف أصرّح له
وأقول
خطواتي إليه
حثيثة
تنساب الكلمات
نبع
صاف
رقراق الماء
في سويداء القلب
معنىً في
تفتق الياسمين
الصباحي
زقزقة عصافير
القلب والوجد
عطرُ
نداء رخيم للحياة
كي نبدأ
ووراءنا ماكان
من أيامهِ
الدامعة
كيف السبيل
والخطوات
بطيئة
بطيئة
وأمامي
زخمٌ
وجمعٌ
حوله
كالقلادة
تحيط به
والمسافات
وغبش الرؤية
وشغف في القلب
أحتويه في صدري
بقوة
احتويه
لا أبوح
ولا تفسير
لنغبشاتٍ
في القلب
وهو من هو
وأنا من أنا
بل هو
وحوار صامت
أرواح تتلاقى
في جوف الكون
والليل
مازاد علينا
مازاد
من وجدٍ
وشوقٍ
وشجن وحنين
وتوق للتلاقي
أين المتاح ؟
أين؟
والأبعاد
عقيمة
بلا سبيل
وانتظار التوقع
وأذن
اللمحة
والكلمة
إشارة
دون عبارة
أيامنا تمرّ
وقلبه يئن
للشفاء له
درب
وفي أفقه نور
ومدىً للشعر
سلطان الشعر
مولايَّ
الشاعر
هو يكون
سريَّ
المكنون
في خبيئة صدري
وأفكاري
أحلامي
تخيلاتي
لحظة
تساوي كل العمر
لاسبيل إليه
ولا للنسيان
على حد ناعم
أقف
أتنسم عبير
قافيته
وإشارة
ونسكٍ
في محرابه
ولا سبيل
إليه
لاسبيل إليه
بقلم وهيبة سكر
وأقول
خطواتي إليه
حثيثة
تنساب الكلمات
نبع
صاف
رقراق الماء
في سويداء القلب
معنىً في
تفتق الياسمين
الصباحي
زقزقة عصافير
القلب والوجد
عطرُ
نداء رخيم للحياة
كي نبدأ
ووراءنا ماكان
من أيامهِ
الدامعة
كيف السبيل
والخطوات
بطيئة
بطيئة
وأمامي
زخمٌ
وجمعٌ
حوله
كالقلادة
تحيط به
والمسافات
وغبش الرؤية
وشغف في القلب
أحتويه في صدري
بقوة
احتويه
لا أبوح
ولا تفسير
لنغبشاتٍ
في القلب
وهو من هو
وأنا من أنا
بل هو
وحوار صامت
أرواح تتلاقى
في جوف الكون
والليل
مازاد علينا
مازاد
من وجدٍ
وشوقٍ
وشجن وحنين
وتوق للتلاقي
أين المتاح ؟
أين؟
والأبعاد
عقيمة
بلا سبيل
وانتظار التوقع
وأذن
اللمحة
والكلمة
إشارة
دون عبارة
أيامنا تمرّ
وقلبه يئن
للشفاء له
درب
وفي أفقه نور
ومدىً للشعر
سلطان الشعر
مولايَّ
الشاعر
هو يكون
سريَّ
المكنون
في خبيئة صدري
وأفكاري
أحلامي
تخيلاتي
لحظة
تساوي كل العمر
لاسبيل إليه
ولا للنسيان
على حد ناعم
أقف
أتنسم عبير
قافيته
وإشارة
ونسكٍ
في محرابه
ولا سبيل
إليه
لاسبيل إليه
بقلم وهيبة سكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق