ومنا وفينا كان الأمل والأيام
زيفاً واختزالاً للعمرِ ونضارةُ الوجهِ
زوتْ
تدحرجتْ الأعوامُ على هاويةِ الوهم
والروضُ كانت خيالات ٍقبو الروح
والروضُ كانت خيالات ٍقبو الروح
وتداولنا في زيف الهوى خيالاً
في زيزف من رمالٍ تأخذنا الى عمقٍ
في زيزف من رمالٍ تأخذنا الى عمقٍ
وتطاولٌ للضعفِ وادعاءات الصلابةِ
وسراباً كُنا ووهماً ماعاد في التاريخِ
وسراباً كُنا ووهماً ماعاد في التاريخِ
وألواناً للعذاباتِ كم احتررناها
وفاضَ أشباح ٍوخيالات
وفاضَ أشباح ٍوخيالات
واندراس ٍللأبعاضِ والأوصالِ
وترهلٌ باتْ وشيكا
وترهلٌ باتْ وشيكا
ومرآةٌ صدأةٌ غاصتْ وغامتَ
واللونُ الأوحد
واللونُ الأوحد
هو لم يعدْ
غاب وغابت
سعادة الأيام
والحنين مؤرق
والوجد مزدان بالهوى
والعشق والشوق
مغتال
وتقطع القلب
وراء الغياب
القسري
نداءات
وهمهمات غامضات
في طواف
حول مولايّ
ماندر
ماذا غداً يكون
فتنةً
أم رغد حياة
أم جديد فقدٍ
ونار
مقامات
وتواجد ولا وجود
// بقلم وهيبة سكر //
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق